وكيل أعمال الشاب بلال ينفي سوء معاملة الفنان الجزائري بالناظور ويؤكد أن من قام بنشر الكذب يكن العداء للمنطقة ولساكنتها
1.أرسلت من قبل
Lyonnais في 13/09/2011 22:05
اتقو الله واعبدوه فلا فائدة من هذا الخبر اللهم اهدينا يارب
هل الشاب بلال هو الذي سيدخلك الجنة !! الحمد لله الذي هداني
2.أرسلت من قبل
khadija في 13/09/2011 22:52
نحن عندنا ملايين الفنانين لاللقلق يا اخوتي المغاربة
3.أرسلت من قبل
ahlam في 13/09/2011 23:22
ewa as7ab ikhari9an mojod atinin ada3don
4.أرسلت من قبل
mos في 14/09/2011 10:33
من السخافة ان تولوا هذه المواضيع هذا الاهتمام،وتشغلوا القارئ وقته فى شئ لا يهم ولاينفع.
5.أرسلت من قبل
Ayoub H.H.F في 14/09/2011 11:24
بسم الله الرحمن الرحيم أولا أنا أريد أن أتحدث عن ذلك الكاذب الذي صدر هذه الكذبة فأنا صراحة لا أحب الموسيقى بتاتا لا شاب بلال ولا غيرو ولكن هذا الكاذب ابن مسيلمة الكذاب ليس منا وإن كان نظوريا هذا بلا شك من أتباع حركة 20 فبراير قاتلهم الله لكي يشوهو صورة المدينة اللهم أحفظ بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأبعد عنا اللهم المهرجانات أنت القادر على ذلك يا رب
8.أرسلت من قبل
Marechal Kibbou في 14/09/2011 22:54
لقد ضقنا ضرعا من هذه المهرجان الذي لا يرجى من ورائه خير، فهذ البذخ الجنوني وهذا الترف وإهدار المال العام في هذه الأمسيات الساهرة بحجة التنفيس عن الناس وإدخال البهجة والسرور إلى قلوبهم لهو ضرب من الاستهتار بالقيم العامة وبشعور الناس، إذ يكفي التجوال داخل الأحياء الهامشية للمدينة لأحذ صورة كاملة ونظرة شاملة عن ما آلت إليه الأوضاع هناك وعن حالة الفقر المدقع التي وصلت إليها الساكنة في ظل ظروف تنعدم فيها شروط الحياة الكريمة، وعن رائحة الزبال العطرة التي غطت على نغمات موسيقى مهرجان العار. وهذا الإستنزاف الخطير لأموال دافعي الضرائب الناظوريين، والإصرار على إهدار المال العام بشراهة لا متناهية ولا عاطفة فيها على أموال الشعب، لهو إستغلال فاضح للنفوذ وعدم الحرص على إحترام القانون والأخلاقيات العامة، وتحويل إهتمام الناس عن المشاكل الاجتماعية المتفاقمة كالغلاء وازدياد البطالة وانتشار الازبال...
9.أرسلت من قبل
soundous في 15/09/2011 15:48
يا بلال اتق اللله لقد كبرت في السن
10.أرسلت من قبل
Time For Changes*Thanks في 15/09/2011 16:32
لقد ضقنا ضرعا من هذه المهرجان الذي لا يرجى من ورائه خير، فهذ البذخ الجنوني وهذا الترف وإهدار المال العام في هذه الأمسيات الساهرة بحجة التنفيس عن الناس وإدخال البهجة والسرور إلى قلوبهم لهو ضرب من الاستهتار بالقيم العامة وبشعور الناس، إذ يكفي التجوال داخل الأحياء الهامشية للمدينة لأحذ صورة كاملة ونظرة شاملة عن ما آلت إليه الأوضاع هناك وعن حالة الفقر المدقع التي وصلت إليها الساكنة في ظل ظروف تنعدم فيها شروط الحياة الكريمة، وعن رائحة الزبال العطرة التي غطت على نغمات موسيقى مهرجان العار وهذا الإستنزاف الخطير لأموال دافعي الضرائب الناظوريين، والإصرار على إهدار المال العام بشراهة لا متناهية ولا عاطفة فيها على أموال الشعب، لهو إستغلال فاضح للنفوذ وعدم الحرص على إحترام القانون والأخلاقيات العامة، وتحويل إهتمام الناس عن المشاكل الاجتماعية المتفاقمة كالغلاء وازدياد البطالة وانتشار الازبال