ناظورسيتي -متابعة
اختار ولي العهد مولاي الحسن، وفق ما أفادت به مصادر إعلامية، وخلافا للعديد من التكهنات في هذا السياق، متابعة دراسته الجامعية في جامعة محمد السادس متعددة التخصّصات التقنية "بوليتكنيك” في مدينة بنكرير، وبالضبط في كلية "الحوكمة". وفي هذا الإطار، أوردت صحيفة “مغرب أنتلجنس” أن الأمير مولاي الحسن اختار الجامعة المذكورة لاستكمال دراسته الجامعية.
وأضاف المصدر ذاته أن الأمير مولاي الحسن قد بدأ بالفعل في تلقي المحاضرات "عن بُعد" من أساتذة كبار يدرّسون في هذه المؤسسة التعليمية الراقية، التي كان الملك محمد السادس قد أمر بإنشائها قبل ثلاث سنوات في مدينة بنكرير، عاصمة إقليم الرحامنة، التي شهدت في السنوات القليلة الماضية نهضة عمرانية ملحوظة، واكبها إنشاء العديد من المدارس والمعاهد والمؤسسات التعليمية.
اختار ولي العهد مولاي الحسن، وفق ما أفادت به مصادر إعلامية، وخلافا للعديد من التكهنات في هذا السياق، متابعة دراسته الجامعية في جامعة محمد السادس متعددة التخصّصات التقنية "بوليتكنيك” في مدينة بنكرير، وبالضبط في كلية "الحوكمة". وفي هذا الإطار، أوردت صحيفة “مغرب أنتلجنس” أن الأمير مولاي الحسن اختار الجامعة المذكورة لاستكمال دراسته الجامعية.
وأضاف المصدر ذاته أن الأمير مولاي الحسن قد بدأ بالفعل في تلقي المحاضرات "عن بُعد" من أساتذة كبار يدرّسون في هذه المؤسسة التعليمية الراقية، التي كان الملك محمد السادس قد أمر بإنشائها قبل ثلاث سنوات في مدينة بنكرير، عاصمة إقليم الرحامنة، التي شهدت في السنوات القليلة الماضية نهضة عمرانية ملحوظة، واكبها إنشاء العديد من المدارس والمعاهد والمؤسسات التعليمية.
وتضمّ هذه المؤسسة، التي تعتمد نموذجا للتعليم والبحث موجّها كليا نحو الابتكار والتجريب، مجموعة من البنيات والمرافق، منها على الخصوص مدرسة للتسيير الصناعي ومركز للبحث ومركز للمؤتمرات وإقامات جامعية ومركب رياضي؛ وهي البنيات التي تم تصميمها، بحسب المصدر نفسه، وفق هندسة حديثة تتماشى مع مفاهيم الاستدامة واقتصاد الطاقة وتوفر جميع وسائل الراحة الضرورية للمتمدرسين.
ويشار إلى أنّ مسؤولين كبارا ووزراء سابقين، من المغرب وخارجه، يشتغلون أساتذة في هذه الجامعة، منهم بحسب ما أفاد به المصدر نفسه، الوزيرة الفرنسية السابقة ذات الأصول المغربية نجاة بلقاسم، والعديد من الأسماء البارزة في ميدان العطاء العلمي الغزير في مختلف التخصصات، خصوصا التقنية منها، وفق ما يتماشى مع تعليم عصري.
ويشار إلى أنّ مسؤولين كبارا ووزراء سابقين، من المغرب وخارجه، يشتغلون أساتذة في هذه الجامعة، منهم بحسب ما أفاد به المصدر نفسه، الوزيرة الفرنسية السابقة ذات الأصول المغربية نجاة بلقاسم، والعديد من الأسماء البارزة في ميدان العطاء العلمي الغزير في مختلف التخصصات، خصوصا التقنية منها، وفق ما يتماشى مع تعليم عصري.