وهبي يحذر الصحفيين من التأثر بـ فيسبوك.. ويتوعد ناشري الاكاذيب والصور الشخصية
ناظورسيتي: متابعة
حذر وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، من تأثر الصحفيين بـ فيسبوك، الذي أصبح منبرا لنشر الأخبار الزائفة بدون مصدر، والافتراء على المواطنين، وانتهاك خصوصياتهم.
وقال وهبي للصحفيين، "عندكم ترضخوا لـ فيسبوك"، مضيفا أنه يسعى لحماية مهنة الصحافة بقانون، وجعل الصحفيين المصدر الوحيد للمعلومة، من أجل الحد من الأخبار الزائفة.
وأوضح وزير العدل أن تنظيم مجال الإعلام، واقتصاره على الصحافة، والصحفيين الذين يمتلكون البطاقة المهنية، سيرفع من قيمة المهنة ومن دخل الصحفيين أيضا. كما سينهي العبث في وسائل التواصل الاجتماعي.
حذر وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، من تأثر الصحفيين بـ فيسبوك، الذي أصبح منبرا لنشر الأخبار الزائفة بدون مصدر، والافتراء على المواطنين، وانتهاك خصوصياتهم.
وقال وهبي للصحفيين، "عندكم ترضخوا لـ فيسبوك"، مضيفا أنه يسعى لحماية مهنة الصحافة بقانون، وجعل الصحفيين المصدر الوحيد للمعلومة، من أجل الحد من الأخبار الزائفة.
وأوضح وزير العدل أن تنظيم مجال الإعلام، واقتصاره على الصحافة، والصحفيين الذين يمتلكون البطاقة المهنية، سيرفع من قيمة المهنة ومن دخل الصحفيين أيضا. كما سينهي العبث في وسائل التواصل الاجتماعي.
وأكد وهبي بأنه يقاتل من أجل إقرار القانون، رغم المقاومة التي تحاول عرقلته، مشيرا إلى أن من يمتلك البطاقة المهنية التي يمنحها المجلس الوطني للصحافة، سيتوفر على جميع الحقوق.
وأضاف أن على الكاتب في وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن يلتزم بنشر الحقيقة، وإذا لم يتأكد من الخبر، لا ينشر، لأنه لا يعقل أن يكذب على الناس. كما حذر من الإساءة إلى المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر صورهم بهدف التشهير، واقتحام الحياة الشخصية والحميمية.
وشدد الوزير على أنه يتوجب حماية المواطن في حياته الخاصة واليومية، وأوضح أن حتى رادار ضبط المخالفات الذي يكون في الطرق السيارة، يمنع عليه تصوير السيارات من الامام، ويصور فقط من الخلف من أجل حماية الحياة الشخصية لركاب السيارة.
واستنكر وهبي ظاهرة تصوير المواطنين في الشارع أو تسجيل صوتهم في خرق للقانون، وهو امر خطير يجب ضبطه بالقانون كما تفعل معظم دول العالم من أجل حماية الحياة الشخصية.
وأضاف أن على الكاتب في وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن يلتزم بنشر الحقيقة، وإذا لم يتأكد من الخبر، لا ينشر، لأنه لا يعقل أن يكذب على الناس. كما حذر من الإساءة إلى المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر صورهم بهدف التشهير، واقتحام الحياة الشخصية والحميمية.
وشدد الوزير على أنه يتوجب حماية المواطن في حياته الخاصة واليومية، وأوضح أن حتى رادار ضبط المخالفات الذي يكون في الطرق السيارة، يمنع عليه تصوير السيارات من الامام، ويصور فقط من الخلف من أجل حماية الحياة الشخصية لركاب السيارة.
واستنكر وهبي ظاهرة تصوير المواطنين في الشارع أو تسجيل صوتهم في خرق للقانون، وهو امر خطير يجب ضبطه بالقانون كما تفعل معظم دول العالم من أجل حماية الحياة الشخصية.
