ياباني في الريف عنوان مسرحية ساخرة للفنان سعيد المرسي بالناظور

si said lfokaha thigaj jit eyathbab nas

maskin said almarsi 3ando 2 l3ibat dima kayal3ab bihom iwa alfannan ila fannan nichan yabda3 oy_allaf oyjib aljadid ama li lmasra7iyat aw skitchat ali kaydir rana 7fadnahom omalinahom ma3a 7tiramati

akid ana ma tabdoloho mandobiya ata9afa binador bicharakatin ma3a 3idat jam3iyat hwa charafon lilmasrah al amazighi bihayt min khilal omsiyatin 3adida tohawilo min khilalila i3taa sora tayiba 3anho .fal3ard aladi al9aho alfanan almarsi kana namodajan liyo3tina soratan 3an fanani almasrah al amazighi lakin katasa _ol . ayna hwa intajo almasrah al amazighi famanaraho laysa ila ta9lid aw bil ahra tarjamatoho ila alogha al amazighiya ;fa3ardo almarsi inama howa namodaj mersi bravooooooooooooooooooooo

غريب أمر هذا الممثل وأمثاله من المتطفلين على مجال الفن والثقافة ...لقد أصبحت مدينتنا الناظور منكوبةً ببعض الوجوه التي تدعي ـ زوراـ أنها
تنتمي لميدان الإبداع الفني !!! والإبداع منها برئ ...فصاحبُنا الجميع يعلـم
أنه حديث العهد بالمسرح ...إذ أن أولَ ظهور له فوق خشبة المسرح كـان
كان من خلال دورٍ في المسرحية الناجحة : أرياز ن وارغ ، للمخرج المحترم:
فخرالدين العمراني، سنة :1999 ، وهذا يعني أن العمرَ الفني لهذا المسمى سعيد
المرسي لا يتجاوز 10سنوات ، وهي مرحلة جد قصيرة في عمر الفنانين الحقيقيين، ولا تتعدى مرحلة تعلم أصولَ هذا الفن العظيم...لكن هذا الممثل
المبتدئ نراه ضمن لِجن التحكيم في مهرجانات حركة الطفولة الشعبية، دون
حياءٍ أو خجل ، يجلس بجانب أسماء مسرحية ، لها صيتها الوطني والعربي،
كالدكتور الكبير : ع الكريم برشيد ، و د يونس الوليدي، و د مصطفى رمضاني
و مُنـظر مسرح الطفل بالمغرب : ذ سالم اكويندي ، وغيرهم .......
ألا يَخجلُ هذا المتطفـل أن يجلس في مكان ليس له ؟؟؟ ماذا بإمكانه أن يقول ؟؟؟
هل سبق له أن إشتغل مع الأطفال من خلال الألعاب !!! أو من خلال التعليم في
مدرسة إبتدائية !!! أو من خلال المخيمات الصيفية !!! أو الرحلات الطفولية !!!
لا شيئ من كل ذلك ... إذاً من أين له أن يفهم نفسية الطفل ، ونفسية هذا الكائن
الصغير، وهو لم يتعامَل معه حتى كـأب ، لأنه لا يزال غير متزوج!!! ،،،؟؟؟
فكيف يُعقل أن نُبَـوأَ شخصاً ليس مؤلفا مسرحياً، ولم يتعامَل قَطّ مع ناشئتنا
الصغيرة ، لا من قريب ولا من بعيد ، وليست له سابقة مع مهرجانات الطفل
بالمغرب ، أن يُـجالِس كبارَ الأسماء وضمن لجن التحكيم ؟؟؟ إتّقِ اللهَ في
أولادنا يا السّي أحمد المغنوجي !!! إتق الله في مسرَحِنا الطفولي ...كيف تسمَح
لنفسِك باستدعاء هذا الممثل المبتدئ، لتمنحَه العُضوية ضِمن لِجن التحكيم ؟
فإذا كنتَ قد فعلتَ ذلك في البدايات الأولى لمهرجانك ـ بعدما ألَحّ عليكَ نْسيبك
وصهرك : الغافقي كي تُدخِلَ المرسي في لِجَن تحكيمك ـ بِحكم صداقتهما ،
فإن ذلك السلوك لم يَعُد مبرراً الآن بعدما تطور مهرجانكَ وأصبح دولـياً !
وفي ختام هذه الكلمة لا يسعنيي إلا أن أُنـوهَ ببعض الجنود
الذين يجتهدون في صمت في مجال المسرح الفردي :
كالفنان طارق الشامي ـ الطيب المعاش ـ بوزيان المخلوفي ـ مصطفى أينظ
سعيد السـعيدي ـ ...
تحية إكبار للمـوقِع الرائع ناظورسيتي

محاومة جيّدة يا أستاذ،فأنا أعرف أنّك تقرأ كثيراً عن المسرح،أنا متأكّد أنّك ستنتج تحفة ما قريباً،ولكن أتمنّى أن تتفادى التّهريج في بعض المواقع من النّص.على كلّ حال،إنّ ما يعوق فنّانينا من الوصول إلى أكبر شريحة من المجتمع،هو إستكبارهم عن فئات الشّعب،فتراهم يجلسون في مقاهي شبه فاخرة معروفة في وسط النّاضور،بل إنّ الكثير منهم لم يزر أيّ قرية ريفيّة في حياته،و لغته الرّيفيّة تكاد تكون مخنّثة،فأنّى يأتي له الإبداع الّذي يدخله إلى البيوت الرّيفيّة من بابها الواسع!(أدرس الوليد ميمون كأحسن نموذج لفنّان ريفي) ثمّ ما هو أهمّ لا شكّ هو الإلهام الّذي لا يأتي حينما تريده لكي يبدع الفنّان، ،حيث أن الإلهام لايبتسم لمن يقصده،ولكن شرطه الأساسي هو الصّفاء و الصّدق مع النّفس والغير ثم التّسامح والقلب الملئ بالحبّ للنّاس و الطّبيعة حيث لا تدهس ولو حشرة صغيرة تحت قدميك،ثمّ تكون مؤمناً إيماناً عميقا برسالة أو قضيّة إنسانيّة سواءً كانت عاطفيّة، أخلاقيّة،فلسفيّة،أو قوميّة..مع شرط عدم نيّة الخداع من أجل ربح مادّي أو تسلّق إجتماعي،ألم يكن العظماء في تاريخ الفن والدّين و الآداب و الفلسفة الّذين أبهرو العالم يتّصفون بكلّ تلك الصّفات أو على الأقل بمعظمها،فدون أن نتحدّث عن أفلاطون و موزارت و دافينشي و هيردوتوس و بوب مارلي و بوذا، ما رأيكم في الوحي السّماوي الّذي هو أسمى أنواع الإلهام،فالأنبياء الّذين أوحى لهم اللّه كلّهم كانوا فاضلين ومحبوبين من معظم النّاس في زمنهم ثم كان جزاءهم أن ذاقو حلاوة الإلهام الّذي هو السّهل الممتنع،فمحمّد (ص) كان على خلق عظيم منذ ولادته فكان شأنه ماكان.

أ السي poublao
يبدو لي أنك حقود على السي المرسي، ويبدو لي أنك ذيل من أذيال المغنوجي الذي باعه ضميره لغرض في نفس يعقوب ... أنت تهاجم المرسي حتي في حباته الشخصية وكأننا يجب أن نلد الاطفال لنفهمهم .... ردك هذا أغبى منك ولم يؤسس على أي ركيزة ... أنت عرباني تمجد من يحدم المسرح العرباني وينبذ المسرح الامازيغي وكأن أسيادك لعربان هم الذين كتبوا الجمار الذهبي منذ ألاف السنين .
أضف إلى معلوماتك أنت المرسي سعيد مجاز في علم الاجتماع منذ حوالي ربع قرن . ولكن أنت طبعا لا تفقه في هذا العلم ولا تعرف مدى علاقته بالانسان وسلوكه .
أزول