ناظورسيتي : متابعة
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن سطات، من تفكيك شبكة متخصصة في البحث والتنقيب عن الكنوز، ينحدرون من مناطق مختلفة، كانوا بصدد مباشرة الحفر لإستخراج كنز أو دفينة ثمينة.
ووفق ما كشفت عنه مصادر إعلامية، فقد توصلت المصالح الأمنية بولاية أمن سطات بإخبارية، تفيد بأن أشخاصا غرباء عن المدينة، بصدد القيام بالحفر في مكان ما بمحيط المدينة، قصد إستخراج كنز أو دفينة نفيسة، ما حذا بفرقة أمنية إلى التحرك الفوري إلى عين المكان.
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن سطات، من تفكيك شبكة متخصصة في البحث والتنقيب عن الكنوز، ينحدرون من مناطق مختلفة، كانوا بصدد مباشرة الحفر لإستخراج كنز أو دفينة ثمينة.
ووفق ما كشفت عنه مصادر إعلامية، فقد توصلت المصالح الأمنية بولاية أمن سطات بإخبارية، تفيد بأن أشخاصا غرباء عن المدينة، بصدد القيام بالحفر في مكان ما بمحيط المدينة، قصد إستخراج كنز أو دفينة نفيسة، ما حذا بفرقة أمنية إلى التحرك الفوري إلى عين المكان.
ونجحت العناصر الأمنية في توقيف المتهمين المتورطين والمشبوهين في هذه القضية، وحجز الوسائل التي كانوا يستعملونها في عملية الحفر وفي طقوس إستخراج الكنز، أبرزها مخطوطات وخرائط، إلى جانب جهاز لكشف المعادن النفيسة وتحديد موقعها، ومعدات تستعمل في الحفر والتنقيب.
وبحسب نفس المصادر، فقد تبين من خلال التحريات الأولية، التي باشرتها المصالح الأمنية، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية بسطات، تورط مفتش شرطة يشتغل بحي الرياض بالرباط، بعد البحث عنه في جرائم إستعمال سلاح ناري، والمشاركة في البحث عن الكنوز والنفائس الثمينة بدون ترخيص.
وتبعاً لذلك، أمرت النيابة العامة المختصة لدى إبتدائية سطات، بوضع الأشخاص الموقوفين، رهن تدابير الحراسة النظرية، إلى حين عرضهم على أنظار المحكمة، لمتابعتهم بالمنسوب إليهم.
وبحسب نفس المصادر، فقد تبين من خلال التحريات الأولية، التي باشرتها المصالح الأمنية، التابعة نفوذيا لولاية أمن سطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية بسطات، تورط مفتش شرطة يشتغل بحي الرياض بالرباط، بعد البحث عنه في جرائم إستعمال سلاح ناري، والمشاركة في البحث عن الكنوز والنفائس الثمينة بدون ترخيص.
وتبعاً لذلك، أمرت النيابة العامة المختصة لدى إبتدائية سطات، بوضع الأشخاص الموقوفين، رهن تدابير الحراسة النظرية، إلى حين عرضهم على أنظار المحكمة، لمتابعتهم بالمنسوب إليهم.