ناظورسيتي: جابر الزكاني – محمد العبوسي
يحتفل الناظوريون هذه السنة على غرار باقي المغاربة، بحلول السنة الامازيغية الجديدة 2974، وكغيرهم من بلدان شمال أفريقيا وأمازيغ العالم، مخلدين لمعركة شيشنق الأول، التي أسست لبداية التأريخ الأمازيغي، وهذه السنة الفرحة فرحتين باعتماد المملكة رسميا لهذا اليوم، عطلة رسمية مؤدى عنها.
وكعادتها ارتأت "ناظورسيتي" استطلاع آراء ساكنة المدينة، شبابا وشيبا، حول الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى تشبثهم بهذه العادة المتأصلة التي دأب عليها أجدادنا منذ مئات السنين، وذلك في ظل الإقرار الملكي لطابع هذا الإحتفال الرسمي
وفي تفاعلهم مع مايكروفون "ناظورسيتي"، أكد جل المتحدثين من الفاعلين المدنيي، امتنانهم لصاحب الجلالة على القرار، وكذا تمسكهم بالاحتفال بالسنة الامازيغية الجديدة "Asagas Amayno "، مثلما دأب على ذلك آباءهم وأجدادهم.
يحتفل الناظوريون هذه السنة على غرار باقي المغاربة، بحلول السنة الامازيغية الجديدة 2974، وكغيرهم من بلدان شمال أفريقيا وأمازيغ العالم، مخلدين لمعركة شيشنق الأول، التي أسست لبداية التأريخ الأمازيغي، وهذه السنة الفرحة فرحتين باعتماد المملكة رسميا لهذا اليوم، عطلة رسمية مؤدى عنها.
وكعادتها ارتأت "ناظورسيتي" استطلاع آراء ساكنة المدينة، شبابا وشيبا، حول الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى تشبثهم بهذه العادة المتأصلة التي دأب عليها أجدادنا منذ مئات السنين، وذلك في ظل الإقرار الملكي لطابع هذا الإحتفال الرسمي
وفي تفاعلهم مع مايكروفون "ناظورسيتي"، أكد جل المتحدثين من الفاعلين المدنيي، امتنانهم لصاحب الجلالة على القرار، وكذا تمسكهم بالاحتفال بالسنة الامازيغية الجديدة "Asagas Amayno "، مثلما دأب على ذلك آباءهم وأجدادهم.
وأكد المتحدثون أن الاحتفال بهذه المناسبة جزء من ثقافة المغاربة، حيث يحرسون على الاحتفاء بقدوم السنة الأمازيغية الجديدة، ووجب الآن الانتقال في خط النضال القديم الى مرحلة التكريس للطابع الرسمي للأمازيغية، في اشارة مبطنة لقضية القانون التنظيمي لدسترة الأمازيغية.
وأضاف هؤلاء أن هذه المناسبة هي جزء من هويتنا وأصالتنا، لذلك ينبغي إشباع إدراك الأجيال المقبلة بها.
هذا ويحتفل المغاربة بحلول السنة الأمازيغية الجديدة المتعارف عليها بـ "يناير" أو "أسكاس أماينو"، وهي مناسبة ذات أبعاد ودلالات تاريخية وهوياتية تعكس غنى الإرث الثقافي والتجذر التاريخي والحضاري للإنسان والثقافة الأمازيغية بشمال إفريقيا
وأضاف هؤلاء أن هذه المناسبة هي جزء من هويتنا وأصالتنا، لذلك ينبغي إشباع إدراك الأجيال المقبلة بها.
هذا ويحتفل المغاربة بحلول السنة الأمازيغية الجديدة المتعارف عليها بـ "يناير" أو "أسكاس أماينو"، وهي مناسبة ذات أبعاد ودلالات تاريخية وهوياتية تعكس غنى الإرث الثقافي والتجذر التاريخي والحضاري للإنسان والثقافة الأمازيغية بشمال إفريقيا