يهم الجالية.. هذا ما ستعتمده المطارات المغربية اعتبارا من يناير
ناظور سيتي: متابعة
كشف وزير النقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، في رد له على سؤال كتابي وجه إليه من قبل رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، رشيد حموني، عن تغيير جديد يتم التخطيط له سيطال المطارات المغربية.
وذكر عبد الجليل، أن المكتب الوطني للمطارات يعتزم اعتماد الرقمنة بشكل كامل لمسار المسافرين في كل من مطاري الرباط وسلا.
كشف وزير النقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، في رد له على سؤال كتابي وجه إليه من قبل رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، رشيد حموني، عن تغيير جديد يتم التخطيط له سيطال المطارات المغربية.
وذكر عبد الجليل، أن المكتب الوطني للمطارات يعتزم اعتماد الرقمنة بشكل كامل لمسار المسافرين في كل من مطاري الرباط وسلا.
وأوضح الوزير ذاته، أنه يتم الاستعداد لاعتماد هذه الرقمنة بالمطارين المذكورين، كتجربة أولية، ليتم بعد ذلك تعميمها على مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، في وقت لاحق.
وأضاف المصدر في جوابه، أن المكتب الوطني للمطارات جعل من بين أهدافه، توسيع وتسريع التحول الرقمي في قطاع النقل الجوي، في إطار البرنامج الاستراتيجي للمكتب، والذي يسمى إقلاع 2025.
وأبرز، أن البرنامج المذكور يشمل الرقمنة الكاملة لمسار المسافرين ونظم الإدارة، عبر تحسين التنسيق بين مختلف المتدخلين وتحديث أساليب إدارة العمليات داخل المطارات.
وحسب نفس المصدر، فإنه تم رصد مبالغ مالية ضخمة من قبل المكتب الوطني، وشكل وحدة جديدة تحت اسم المصنع الرقمي ، إذ ستكون مسؤولة عن تنفيذ المشاريع الرقمية المختلفة من تحسين تجربة المسافرين إلى تعزيز تبادل البيانات بين مختلف الشركاء.
ولفت، إلى أن المرحلة القادمة ستعرف توسيع استخدام “البوابات الذكية” في مطاري محمد الخامس ومراكش المنارة، الأمر الذي سيخول للمسافرين إمكانية دخول مناطق الصعود للطائرات بسهولة من خلال مسح بطاقاتهم دون الحاجة للتعامل مع الموظفين.
وزاد، أنه سيتم إحداث محطة جديدة بمطار الرباط سلا، كجزء من هذه التجربة الرقمية الرائدة، التي سيجري تعميمها في المستقبل على باقي المطارات الرئيسية بالمملكة.
وأضاف المصدر في جوابه، أن المكتب الوطني للمطارات جعل من بين أهدافه، توسيع وتسريع التحول الرقمي في قطاع النقل الجوي، في إطار البرنامج الاستراتيجي للمكتب، والذي يسمى إقلاع 2025.
وأبرز، أن البرنامج المذكور يشمل الرقمنة الكاملة لمسار المسافرين ونظم الإدارة، عبر تحسين التنسيق بين مختلف المتدخلين وتحديث أساليب إدارة العمليات داخل المطارات.
وحسب نفس المصدر، فإنه تم رصد مبالغ مالية ضخمة من قبل المكتب الوطني، وشكل وحدة جديدة تحت اسم المصنع الرقمي ، إذ ستكون مسؤولة عن تنفيذ المشاريع الرقمية المختلفة من تحسين تجربة المسافرين إلى تعزيز تبادل البيانات بين مختلف الشركاء.
ولفت، إلى أن المرحلة القادمة ستعرف توسيع استخدام “البوابات الذكية” في مطاري محمد الخامس ومراكش المنارة، الأمر الذي سيخول للمسافرين إمكانية دخول مناطق الصعود للطائرات بسهولة من خلال مسح بطاقاتهم دون الحاجة للتعامل مع الموظفين.
وزاد، أنه سيتم إحداث محطة جديدة بمطار الرباط سلا، كجزء من هذه التجربة الرقمية الرائدة، التي سيجري تعميمها في المستقبل على باقي المطارات الرئيسية بالمملكة.
