متابعة
أكدت بسيمة الحقاوي، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، أنه تم تنظيم مباراة أسفرت عن نجاح 50 شخصا في وضعية إعاقة، من خلال مباراة خاصة وموحدة ومشتركة، تهم مختلف القطاعات الحكومية، واليوم، تقول الوزير، "نستعد لتنظيم مباراة ثانية نهاية السنة الجارية والسنة المقبلة، بهدف توظيف 200 شخص من هذه الفئة".
وذكرت الحقاوي، في جواب لها خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن "مسار المغرب في هذا المجال يمضي قدما، ونحن ناجحون فيه".
من جانب آخر، وفي جواب على سؤال متعلق بتأهيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، أوضحت الحقاوي، أن دعم الدولة للمراكز والجمعيات وجميع العاملين فيه ثابت، مبرزة أن هناك اهتماما كبيرا يتم الآن بالجانب التشريعي، حيث يتم الاشتغال على قانون العاملين الاجتماعيين، الذي يوجد الآن بالأمانة العامة، والذي سيتمم القانون المتعلق بمؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وأشارت الوزيرة، إلى أن الدعم العمومي لمؤسسات الرعاية الاجتماعية، انتقل من 94 مليون سنة 2012 إلى 154 مليون درهم، معتبرة أن هذا يدل على أن هناك اهتمام ومواكبة لهذه المؤسسات، إلى جانب الاهتمام بكل فئة على حدة، سواء ما تعلق بالأطفال أو المسنين أو النساء أو غيرهم.
أكدت بسيمة الحقاوي، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، أنه تم تنظيم مباراة أسفرت عن نجاح 50 شخصا في وضعية إعاقة، من خلال مباراة خاصة وموحدة ومشتركة، تهم مختلف القطاعات الحكومية، واليوم، تقول الوزير، "نستعد لتنظيم مباراة ثانية نهاية السنة الجارية والسنة المقبلة، بهدف توظيف 200 شخص من هذه الفئة".
وذكرت الحقاوي، في جواب لها خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن "مسار المغرب في هذا المجال يمضي قدما، ونحن ناجحون فيه".
من جانب آخر، وفي جواب على سؤال متعلق بتأهيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، أوضحت الحقاوي، أن دعم الدولة للمراكز والجمعيات وجميع العاملين فيه ثابت، مبرزة أن هناك اهتماما كبيرا يتم الآن بالجانب التشريعي، حيث يتم الاشتغال على قانون العاملين الاجتماعيين، الذي يوجد الآن بالأمانة العامة، والذي سيتمم القانون المتعلق بمؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وأشارت الوزيرة، إلى أن الدعم العمومي لمؤسسات الرعاية الاجتماعية، انتقل من 94 مليون سنة 2012 إلى 154 مليون درهم، معتبرة أن هذا يدل على أن هناك اهتمام ومواكبة لهذه المؤسسات، إلى جانب الاهتمام بكل فئة على حدة، سواء ما تعلق بالأطفال أو المسنين أو النساء أو غيرهم.