ناظورسيتي: متابعة
عرفت أسعار البترول في السوق الدولية انخفاض هو الأكبر منذ أشهر، بنسبة فاقت 10 بالمائة، حيث تداولت أسعار خام بنت تحت 100 دولار للتسليم في نونبر 2022 حتى يوليوز 2023.
ورغم استمرار نقص المعروض من النفط بسبب انخفاض انتاج أوبك، والعقوبات على روسا، والأزمة في ليبيا، تراجعت أسعار النفط بعدما كان برنت يتداول قرب 112 دولار، بل ووصل إلى 120 دولار قبل بضعة أسابيع.
وترجع أسباب الانخفاض إلى المخاوف من أزمة ركود عالمية في الاقتصاد، ولازال نقص المعروض من هذه المادة الحيوية يكبح الانخفاض الحاد للأسعار.
عرفت أسعار البترول في السوق الدولية انخفاض هو الأكبر منذ أشهر، بنسبة فاقت 10 بالمائة، حيث تداولت أسعار خام بنت تحت 100 دولار للتسليم في نونبر 2022 حتى يوليوز 2023.
ورغم استمرار نقص المعروض من النفط بسبب انخفاض انتاج أوبك، والعقوبات على روسا، والأزمة في ليبيا، تراجعت أسعار النفط بعدما كان برنت يتداول قرب 112 دولار، بل ووصل إلى 120 دولار قبل بضعة أسابيع.
وترجع أسباب الانخفاض إلى المخاوف من أزمة ركود عالمية في الاقتصاد، ولازال نقص المعروض من هذه المادة الحيوية يكبح الانخفاض الحاد للأسعار.
وينتظر المواطنون أن تنعكس هذه الأسعار الجديدة على محطات الوقود بعد الارتفاعات المتكررة التي أنهكت جيوبهم. وأن يتم ذلك بنفس سرعة الزيادات المتتالية التي فرضت عليهم بدعوى ارتفاع الأسعار في السوق الدولية.
ويتهم البعض لوبيات المحروقات بالاستفادة من الوضعية الحالية لمضاعفة أباحهم مستغلين عدم استقرار السوق الدولية.
ويدعوا المواطنين الحكومة إلى حمايتهم من جشع اللوبيات وتسقيف الأسعار وعدم تركهم رهينة لكبار المستوردين والموزعين، الذين يهتمون بتسمين حساباتهم البنكية ولا يكترثون للقدرة الشرائية للمواطنين التي تضررت.
ويتهم البعض لوبيات المحروقات بالاستفادة من الوضعية الحالية لمضاعفة أباحهم مستغلين عدم استقرار السوق الدولية.
ويدعوا المواطنين الحكومة إلى حمايتهم من جشع اللوبيات وتسقيف الأسعار وعدم تركهم رهينة لكبار المستوردين والموزعين، الذين يهتمون بتسمين حساباتهم البنكية ولا يكترثون للقدرة الشرائية للمواطنين التي تضررت.