ناظورسيتي: رمسيس بولعيون
تشهد محكمة الاستئناف بالناظور حالة من الاستنفار غير المسبوق، مع استمرار تحقيقات المفتشية العامة للشؤون القضائية التابعة للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، التي تواصل التدقيق في عدد من الملفات الحساسة.
لجنة التفتيش تعمل حتى ساعات متأخرة من الليل
وفقًا لمصادر مطلعة، تعمل المحكمة إلى أوقات متأخرة من الليل، في ظل تكثيف عمليات المراجعة والتدقيق التي تُشرف عليها لجنة التفتيش، بقيادة المفتش العام للشؤون القضائية، الذي حل بالإقليم خصيصًا للإشراف المباشر على هذه المهمة.
ويشمل التفتيش ملفات قضائية ذات طبيعة حساسة تحظى بمتابعة واسعة من الرأي العام المحلي والوطني، أبرزها قضايا الهجرة غير الشرعية، وتهريب المخدرات، والاستيلاء على عقارات الغير، مما زاد من الضغط على المحكمة وساهم في حالة الاستنفار المتواصلة.
المفتش العام يقود عمليات التفتيش الميدانية
جاءت زيارة المفتش العام للناظور في سياق متابعة دقيقة لسير عملية التفتيش، التي تستهدف التدقيق في مختلف الملفات المعروضة على المحكمة. وقد دفعت حساسية هذه القضايا إلى تمديد الجلسات لساعات غير اعتيادية، حيث يسعى القضاة والموظفون إلى توفير جميع الوثائق والمعطيات المطلوبة لضمان سير العملية وفق معايير الدقة والشفافية.
وأكدت نفس المصادر أن التواجد المستمر للمفتش العام أعطى لهذه العملية بعدًا أكثر صرامة، حيث يتم التركيز على رصد أي اختلالات قد تؤثر على سير العدالة داخل المحكمة، في خطوة تهدف إلى تعزيز النزاهة والشفافية في العمل القضائي.
تشهد محكمة الاستئناف بالناظور حالة من الاستنفار غير المسبوق، مع استمرار تحقيقات المفتشية العامة للشؤون القضائية التابعة للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، التي تواصل التدقيق في عدد من الملفات الحساسة.
لجنة التفتيش تعمل حتى ساعات متأخرة من الليل
وفقًا لمصادر مطلعة، تعمل المحكمة إلى أوقات متأخرة من الليل، في ظل تكثيف عمليات المراجعة والتدقيق التي تُشرف عليها لجنة التفتيش، بقيادة المفتش العام للشؤون القضائية، الذي حل بالإقليم خصيصًا للإشراف المباشر على هذه المهمة.
ويشمل التفتيش ملفات قضائية ذات طبيعة حساسة تحظى بمتابعة واسعة من الرأي العام المحلي والوطني، أبرزها قضايا الهجرة غير الشرعية، وتهريب المخدرات، والاستيلاء على عقارات الغير، مما زاد من الضغط على المحكمة وساهم في حالة الاستنفار المتواصلة.
المفتش العام يقود عمليات التفتيش الميدانية
جاءت زيارة المفتش العام للناظور في سياق متابعة دقيقة لسير عملية التفتيش، التي تستهدف التدقيق في مختلف الملفات المعروضة على المحكمة. وقد دفعت حساسية هذه القضايا إلى تمديد الجلسات لساعات غير اعتيادية، حيث يسعى القضاة والموظفون إلى توفير جميع الوثائق والمعطيات المطلوبة لضمان سير العملية وفق معايير الدقة والشفافية.
وأكدت نفس المصادر أن التواجد المستمر للمفتش العام أعطى لهذه العملية بعدًا أكثر صرامة، حيث يتم التركيز على رصد أي اختلالات قد تؤثر على سير العدالة داخل المحكمة، في خطوة تهدف إلى تعزيز النزاهة والشفافية في العمل القضائي.
تفتيش دقيق في ملفات حساسة
بحسب المعلومات التي توصلت بها “آش نيوز”, فإن لجنة التفتيش تولي اهتمامًا خاصًا بالملفات التي تمس الثقة في المنظومة القضائية، لا سيما تلك التي تتعلق بالهجرة غير الشرعية، وتهريب المخدرات، والاستيلاء على الممتلكات والعقارات، نظرًا لتشابكها وتعقيداتها القانونية.
خطوة لتعزيز الشفافية واستعادة ثقة المواطنين
تأتي هذه العملية في إطار جهود المجلس الأعلى للسلطة القضائية لتعزيز الرقابة الداخلية وضمان احترام القوانين، حيث تسعى المؤسسة القضائية إلى رصد أي تجاوزات أو اختلالات قد تؤثر على نزاهة الأحكام القضائية.
ولا شك أن هذه التحقيقات غير المسبوقة تعكس التحولات التي يشهدها القضاء المغربي نحو مزيد من الشفافية والمحاسبة. وبينما يواصل المفتش العام وفريقه عملهم، تترقب الأوساط القانونية والمحلية نتائج هذه التحقيقات، ومدى تأثيرها على مستقبل العمل القضائي بمحكمة الاستئناف بالناظور، التي باتت اليوم تحت المجهر القضائي والرقابي.
بحسب المعلومات التي توصلت بها “آش نيوز”, فإن لجنة التفتيش تولي اهتمامًا خاصًا بالملفات التي تمس الثقة في المنظومة القضائية، لا سيما تلك التي تتعلق بالهجرة غير الشرعية، وتهريب المخدرات، والاستيلاء على الممتلكات والعقارات، نظرًا لتشابكها وتعقيداتها القانونية.
خطوة لتعزيز الشفافية واستعادة ثقة المواطنين
تأتي هذه العملية في إطار جهود المجلس الأعلى للسلطة القضائية لتعزيز الرقابة الداخلية وضمان احترام القوانين، حيث تسعى المؤسسة القضائية إلى رصد أي تجاوزات أو اختلالات قد تؤثر على نزاهة الأحكام القضائية.
ولا شك أن هذه التحقيقات غير المسبوقة تعكس التحولات التي يشهدها القضاء المغربي نحو مزيد من الشفافية والمحاسبة. وبينما يواصل المفتش العام وفريقه عملهم، تترقب الأوساط القانونية والمحلية نتائج هذه التحقيقات، ومدى تأثيرها على مستقبل العمل القضائي بمحكمة الاستئناف بالناظور، التي باتت اليوم تحت المجهر القضائي والرقابي.