الجامعة الملكية لكرة القدم تستقطب يوسف الحمداوي لتعزيز صفوف المنتخب الوطني
ناظورسيتي : متابعة
في خطوة هامة لتعزيز صفوف المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن نجاحها في استقطاب اللاعب الموهوب يوسف الحمداوي، الذي يحمل الجنسية البلجيكية من أصل مغربي.
وقد وافقت "الفيفا" رسمياً على تغيير الجنسية الرياضية للحمداوي، مما يتيح له فرصة المشاركة مع المنتخب المغربي في المستقبل القريب، حيث تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لاستقطاب المواهب المغربية المتميزة في الخارج.
في خطوة هامة لتعزيز صفوف المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن نجاحها في استقطاب اللاعب الموهوب يوسف الحمداوي، الذي يحمل الجنسية البلجيكية من أصل مغربي.
وقد وافقت "الفيفا" رسمياً على تغيير الجنسية الرياضية للحمداوي، مما يتيح له فرصة المشاركة مع المنتخب المغربي في المستقبل القريب، حيث تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لاستقطاب المواهب المغربية المتميزة في الخارج.
يوسف الحمداوي، الذي وُلد في مدينة أنفرس بالمنطقة الفلمنكية في بلجيكا، اختار تمثيل بلده الأصلي المغرب، رغم مشواره الرياضي مع المنتخبات السنية البلجيكية، حيث شارك الحمداوي في 13 مباراة رسمية مع منتخبات الفئات العمرية البلجيكية، مسجلا هدفا واحدا خلال تلك الفترة.
الحمداوي، البالغ من العمر 17 عاما، يلعب حاليا لفريق "رويال أنتويرب" البلجيكي، حيث أظهر مهاراته الكروية اللافتة التي جعلته محط أنظار العديد من الأندية والمنتخبات، ومن المتوقع أن يتم استدعاؤه قريبا لتعزيز صفوف المنتخب المغربي للشباب، المعروف باسم "أشبال الأطلس"، خاصة وأن المغرب يستضيف حاليا نهائيات كأس إفريقيا للأمم لفئة الشباب.
وتعكس هذه الخطوة رؤية الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في تعزيز صفوف المنتخب الوطني بلاعبين موهوبين قادرين على تحقيق النجاحات في المحافل الدولية، وتأمل الجامعة أن يكون الحمداوي إضافة قوية للمنتخب المغربي وأن يسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات على الصعيد القاري والدولي.
الحمداوي، البالغ من العمر 17 عاما، يلعب حاليا لفريق "رويال أنتويرب" البلجيكي، حيث أظهر مهاراته الكروية اللافتة التي جعلته محط أنظار العديد من الأندية والمنتخبات، ومن المتوقع أن يتم استدعاؤه قريبا لتعزيز صفوف المنتخب المغربي للشباب، المعروف باسم "أشبال الأطلس"، خاصة وأن المغرب يستضيف حاليا نهائيات كأس إفريقيا للأمم لفئة الشباب.
وتعكس هذه الخطوة رؤية الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في تعزيز صفوف المنتخب الوطني بلاعبين موهوبين قادرين على تحقيق النجاحات في المحافل الدولية، وتأمل الجامعة أن يكون الحمداوي إضافة قوية للمنتخب المغربي وأن يسهم في تحقيق المزيد من الإنجازات على الصعيد القاري والدولي.
