ناظورسيتي : متابعة
كشفت مصادر طبية بإقليم الدريوش، لـ"ناظورسيتي" أن المركز الصحي بجماعة أولاد امغار، ضواحي تمسمان سجل أمس الأربعاء 22 يناير الجاري، حالة إصابة بداء الحصبة، المعروف بـ"بوحمرون"، وذلك لدى طفل يبلغ 4 سنوات.
وأوضحت المصادر ذاتها التي فضلت عدم كشف هوياتها، أن كافة الإجراءات الصحية وفق البرتوكول المعتمد تم اتخاذها، وذلك بعد تسجيل بعض أعراض داء الحصبة لدى الطفل، مشيراً بأن هذه الحالة هي الأولى المؤكدة على صعيد إقليم الدريوش.
كشفت مصادر طبية بإقليم الدريوش، لـ"ناظورسيتي" أن المركز الصحي بجماعة أولاد امغار، ضواحي تمسمان سجل أمس الأربعاء 22 يناير الجاري، حالة إصابة بداء الحصبة، المعروف بـ"بوحمرون"، وذلك لدى طفل يبلغ 4 سنوات.
وأوضحت المصادر ذاتها التي فضلت عدم كشف هوياتها، أن كافة الإجراءات الصحية وفق البرتوكول المعتمد تم اتخاذها، وذلك بعد تسجيل بعض أعراض داء الحصبة لدى الطفل، مشيراً بأن هذه الحالة هي الأولى المؤكدة على صعيد إقليم الدريوش.
وفي ذات الصدد دعت المصادر ذاتها كافة الأسر بالإقليم إلى التأكد من تلقي أبنائها الذين لا يتعدى سنهم 18 سنة التلقيح ضد داء الحصبة المعدي، وذلك بالجرعة المنصوص عليها والكفيلة بتجنيبهم التعرض لأي مضاعفات أو إصابات صعبة.
وأشارت المصادر ذاتها، أن أعراض داء "بوحمرون" تشمل الحمّى، السعال الجاف، الزكام وإفرازات مخاطية غزيرة من الأنف، التهاب الملتحمة، ظهور نقاط صغيرة بيضاء اللون ذات مركز أبيض، ظهور طفح في الجلد يتكون من بقع كبيرة حمراء اللون، وتهيج العينين واحمرارهما.
حري بالذكر أن السلطة الإقليمية على مستوى إقليم الدريوش وجهت تعليمات للسلطات المحلية والمصالح الصحية والمديرية الإقليمية للتعليم، لتكثيف الجهود والتنسيق من أجل تنزيل إجراءات تحسيسية وتوعوية حول داء الحصبة بالمؤسسات التعليمية، ودعوة الأسر إلى حملات إعادة التلقيح.
وأشارت المصادر ذاتها، أن أعراض داء "بوحمرون" تشمل الحمّى، السعال الجاف، الزكام وإفرازات مخاطية غزيرة من الأنف، التهاب الملتحمة، ظهور نقاط صغيرة بيضاء اللون ذات مركز أبيض، ظهور طفح في الجلد يتكون من بقع كبيرة حمراء اللون، وتهيج العينين واحمرارهما.
حري بالذكر أن السلطة الإقليمية على مستوى إقليم الدريوش وجهت تعليمات للسلطات المحلية والمصالح الصحية والمديرية الإقليمية للتعليم، لتكثيف الجهود والتنسيق من أجل تنزيل إجراءات تحسيسية وتوعوية حول داء الحصبة بالمؤسسات التعليمية، ودعوة الأسر إلى حملات إعادة التلقيح.