ضمنها الناظور.. المياه والغابات تحدد المناطق المعرضة لخطر الحرائق
ناظور سيتي: متابعة
أعلنت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، أنها ستبدأ انطلاقا من هذا اليوم الخميس 30 ماي الجاري، نشر خرائط تنبؤ تحدد بشكل دقيق المناطق المعرضة لخطر نشوب الحرائق الغابوية.
وأوردت الوكالة الوطنية، أنه تم تحديد الأقاليم المهددة بخطر اندلاع الحرائق حسب درجة الخطورة، ابتداء من اليوم الخميس وإلى غايىة الثاني من يونيو المقبل، وذلك بعدما تم تحليل البيانات الخاصة بنوعية الغطاء الغابوي وقابليته للاشتعال والاحتراق.
أعلنت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، أنها ستبدأ انطلاقا من هذا اليوم الخميس 30 ماي الجاري، نشر خرائط تنبؤ تحدد بشكل دقيق المناطق المعرضة لخطر نشوب الحرائق الغابوية.
وأوردت الوكالة الوطنية، أنه تم تحديد الأقاليم المهددة بخطر اندلاع الحرائق حسب درجة الخطورة، ابتداء من اليوم الخميس وإلى غايىة الثاني من يونيو المقبل، وذلك بعدما تم تحليل البيانات الخاصة بنوعية الغطاء الغابوي وقابليته للاشتعال والاحتراق.
وحسب الوكالة ذاتها، فإن مدينتا الناظور والحسيمة، صنفتا ضمن المناطق الكائنة في درجة الخطورة القصوى أي المستوى الأحمر.
كما وضعت المعطيات الصادرة عن الوكالة، درجة الخطورة القصوى، كذلك في كل من أقاليم طنجة أصيلا، الفحص أنجرة، وجدة أنكاد، تاوريرت، تازة، وكذا خنيفرة وبني ملال.
وجاء في تصنيف درجة خطورة مرتفعة أي المستوى البرتقالي، كل من الدريوش و العرائش وشفشاون ووزان وصفرو، بالإضافة إلى تارودانت، بركان، الرباط، والصخيرات وتمارة وسلا القنيطرة.
ووضعت الوكالة، أقاليم تطوان والمضيق والفنيدق وأكادير وإدا أوتنان، في المستوى الأصفر،ـ أي درجة خطورة متوسطة.
ودعت الوكالة، إلى وجوب أخذ الحيطة والحذر من قبل الساكنة المجاورة للمناطق الغابوية أو العاملين بها وكذا من قبل الزوار.
كما وضعت المعطيات الصادرة عن الوكالة، درجة الخطورة القصوى، كذلك في كل من أقاليم طنجة أصيلا، الفحص أنجرة، وجدة أنكاد، تاوريرت، تازة، وكذا خنيفرة وبني ملال.
وجاء في تصنيف درجة خطورة مرتفعة أي المستوى البرتقالي، كل من الدريوش و العرائش وشفشاون ووزان وصفرو، بالإضافة إلى تارودانت، بركان، الرباط، والصخيرات وتمارة وسلا القنيطرة.
ووضعت الوكالة، أقاليم تطوان والمضيق والفنيدق وأكادير وإدا أوتنان، في المستوى الأصفر،ـ أي درجة خطورة متوسطة.
ودعت الوكالة، إلى وجوب أخذ الحيطة والحذر من قبل الساكنة المجاورة للمناطق الغابوية أو العاملين بها وكذا من قبل الزوار.
