انفجار قنينة غاز يتسبب في احتراق منزل ويصيب عائلة بالناظور.. الزوجة في حالة حرجة
ناظورسيتي: حمزة حجلة
شهد حي ثرقاع الشرقية بالناظور صباح اليوم حادثا مروعا تمثل في اندلاع حريق داخل منزل، بعد انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير "بوطاغاز"، مما أدى إلى إصابة أفراد العائلة المتواجدة في المنزل بحروق متفاوتة الخطورة.
وقع الحادث حوالي الساعة العاشرة صباحا، حيث تفاجأت العائلة بتسرب الغاز وانفجار القنينة، مما تسبب في اندلاع النيران بشكل مفاجئ.
شهد حي ثرقاع الشرقية بالناظور صباح اليوم حادثا مروعا تمثل في اندلاع حريق داخل منزل، بعد انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير "بوطاغاز"، مما أدى إلى إصابة أفراد العائلة المتواجدة في المنزل بحروق متفاوتة الخطورة.
وقع الحادث حوالي الساعة العاشرة صباحا، حيث تفاجأت العائلة بتسرب الغاز وانفجار القنينة، مما تسبب في اندلاع النيران بشكل مفاجئ.
تعرضت العائلة المكونة من الزوج والزوجة وطفلين لإصابات متفاوتة، وتم نقلهم على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وتم نقل الزوجة إلى قسم الإنعاش في المستشفى الحسني بالناظور بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثالثة، بينما كانت حالتها الصحية حرجة. أما الزوج والأطفال، فقد أصيبوا بإصابات متفاوتة، ويتلقون العلاج حاليا تحت إشراف الطاقم الطبي.
وعلى إثر وقوع الحادث، هرعت مختلف السلطات الأمنية إلى مكان الحريق، كما تم إرسال سيارة إسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى. السلطات المحلية فتحت تحقيقا في الحادث للوقوف على أسباب انفجار القنينة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
جدير بالذكر أن مستوى السلامة في قنينات الغاز من الحجم الصغير، أحد القضايا المثيرة للجدل في الآونة الأخيرة. إذ تسجل تقارير عدة حوادث انفجار مماثلة، مما يثير تساؤلات حول مدى تطابق هذه القنينات مع المعايير الدولية للسلامة.
وتم نقل الزوجة إلى قسم الإنعاش في المستشفى الحسني بالناظور بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثالثة، بينما كانت حالتها الصحية حرجة. أما الزوج والأطفال، فقد أصيبوا بإصابات متفاوتة، ويتلقون العلاج حاليا تحت إشراف الطاقم الطبي.
وعلى إثر وقوع الحادث، هرعت مختلف السلطات الأمنية إلى مكان الحريق، كما تم إرسال سيارة إسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى. السلطات المحلية فتحت تحقيقا في الحادث للوقوف على أسباب انفجار القنينة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
جدير بالذكر أن مستوى السلامة في قنينات الغاز من الحجم الصغير، أحد القضايا المثيرة للجدل في الآونة الأخيرة. إذ تسجل تقارير عدة حوادث انفجار مماثلة، مما يثير تساؤلات حول مدى تطابق هذه القنينات مع المعايير الدولية للسلامة.
