ناظور سيتي: مريم محو
قال الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن استئناف الدراسة بعد العطلة المدرسية، ىسيعمل على إحياء وباء الحصبة الذي يضرب المغرب".
وأكد حمضي في تصريح له لناظور سيتي، أن الوباء سيتباطأ لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ليستأنف نشاطه بسبب انخفاض مستوى المناعة الجماعية.
قال الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن استئناف الدراسة بعد العطلة المدرسية، ىسيعمل على إحياء وباء الحصبة الذي يضرب المغرب".
وأكد حمضي في تصريح له لناظور سيتي، أن الوباء سيتباطأ لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ليستأنف نشاطه بسبب انخفاض مستوى المناعة الجماعية.
وأوضح المتحدث ذاته، أن داء بوحمرون، سيكتسب قوة، نتيجة الاختلاط الجماعي الناتج عن السفر والاجتماعات العائلية والتنقلات بين مختلف جهات المغرب، خلال العطلة المدرسية، مضيفا أن تلاميذ المدارس سيساهمون في نقل هذا المرض إلى أسرهم ومجموعات أخرى من السكان.
وحسب الطبيب، فإن المرض سيواصل الانتشار في شكل أوبئة، مادام مستوى المناعة يقل عن 95 في المئة، ذلك أنه بدونه مناعة جماعية لن تكون هناك عودة إلى الوضع الطبيعي السابق والآمن، يردف الطبيب.
ويرى الخبير والباحث في السياسات والنظم الصحية، أن الإجراءات المتخذة على مستوى المدارس ضرورية وجوهرية، إلا أنها لاتزال غير كافية لمحاربة الداء.
وشدد المصدر، على ضرورة تعزيز تطعيم الأطفال وفقا لجدول التطعيم، وليس الاعتماد على حملات التلقيح الاستدراكية فقط، منبها إلى خطر ظهور أمراض طفولية أخرى في حالة استمرار التراخي في مراقبة أمراض الطفولة ومراقبة مستويات التطعيم.
وحسب الطبيب، فإن المرض سيواصل الانتشار في شكل أوبئة، مادام مستوى المناعة يقل عن 95 في المئة، ذلك أنه بدونه مناعة جماعية لن تكون هناك عودة إلى الوضع الطبيعي السابق والآمن، يردف الطبيب.
ويرى الخبير والباحث في السياسات والنظم الصحية، أن الإجراءات المتخذة على مستوى المدارس ضرورية وجوهرية، إلا أنها لاتزال غير كافية لمحاربة الداء.
وشدد المصدر، على ضرورة تعزيز تطعيم الأطفال وفقا لجدول التطعيم، وليس الاعتماد على حملات التلقيح الاستدراكية فقط، منبها إلى خطر ظهور أمراض طفولية أخرى في حالة استمرار التراخي في مراقبة أمراض الطفولة ومراقبة مستويات التطعيم.