
ناظورسيتي: مراد ميموني
ظهرت النجمة الناظورية، كوثر براني بعد طول غياب على القناة الثانية، في سهرة "نغنيوها مغربية" الذي يعده عبد السلام الخلوفي وتقدمه المنشطة إبتسام كوتيبي، وأدت أغنية لرائدة الفن الأمازيغية ميمونت نسلوان "مامي لعزيز إنو".
وتعتبر كوثر براني من مواليد سنة 1992 بالناظور، و قد سبق و أن شاركت في برنامج استوديو دوزيم، بحيث تمكنت من المنافسة في النهائيات، و لها ألبومين غنائين في رصيدها الفني و اخرهم بعنوان دارها.
وجدير بالذكر أن الفنانة ميمونت ن سلوان التي تعد من الفنانات المتميزات بالريف، إذ تعد معلمة فنية ونجما ساطعا أضاء ولا زال سماء الأغنية الريفية، كما تعتبر أول فنانة أمازيغية في منطقة الريف تتحرر من التقاليد المحافظة التي تمنع نساء الريف من ممارسة الفن، كانت تجربتها خطوة جريئة في التأسيس لأغنية نسائية أمازيغية شجاعة، ولإحياء تراث أرالا بويا، حيث برزت كصوت نسائي مشاغب أحدث ضجة في نهاية الستينيات وخلال السبعينيات من القرن الماضي نظرا أولا لموهبتها الفطرية في الغناء وصوتها الرومانسي الجميل الذي تغنى بالحب والمشاعر الإنسانية.
ظهرت النجمة الناظورية، كوثر براني بعد طول غياب على القناة الثانية، في سهرة "نغنيوها مغربية" الذي يعده عبد السلام الخلوفي وتقدمه المنشطة إبتسام كوتيبي، وأدت أغنية لرائدة الفن الأمازيغية ميمونت نسلوان "مامي لعزيز إنو".
وتعتبر كوثر براني من مواليد سنة 1992 بالناظور، و قد سبق و أن شاركت في برنامج استوديو دوزيم، بحيث تمكنت من المنافسة في النهائيات، و لها ألبومين غنائين في رصيدها الفني و اخرهم بعنوان دارها.
وجدير بالذكر أن الفنانة ميمونت ن سلوان التي تعد من الفنانات المتميزات بالريف، إذ تعد معلمة فنية ونجما ساطعا أضاء ولا زال سماء الأغنية الريفية، كما تعتبر أول فنانة أمازيغية في منطقة الريف تتحرر من التقاليد المحافظة التي تمنع نساء الريف من ممارسة الفن، كانت تجربتها خطوة جريئة في التأسيس لأغنية نسائية أمازيغية شجاعة، ولإحياء تراث أرالا بويا، حيث برزت كصوت نسائي مشاغب أحدث ضجة في نهاية الستينيات وخلال السبعينيات من القرن الماضي نظرا أولا لموهبتها الفطرية في الغناء وصوتها الرومانسي الجميل الذي تغنى بالحب والمشاعر الإنسانية.