لغز أمني في روتردام.. طفل في حالة حرجة بعد إصابة غامضة داخل منزله
ناظورسيتي: متابعة
لا تزال ملابسات حادث مروع شهدته مدينة روتردام مساء الأحد محاطة بالغموض، حيث نقل طفل يبلغ من العمر 11 عاما إلى المستشفى وهو في حالة حرجة، بعد تعرضه لإصابة خطيرة داخل منزل بحي هوخفليت.
وفقا للسلطات الأمنية، تلقت الشرطة بلاغا عند الساعة 19:10 يفيد بسماع دوي قوي داخل المنزل، وعند وصول الفرق الأمنية، عثر على الطفل مصابا بجروح بالغة الخطورة، استدعت إنعاشه قلبيا ورئويا قبل نقله إلى المستشفى على وجه السرعة.
لا تزال ملابسات حادث مروع شهدته مدينة روتردام مساء الأحد محاطة بالغموض، حيث نقل طفل يبلغ من العمر 11 عاما إلى المستشفى وهو في حالة حرجة، بعد تعرضه لإصابة خطيرة داخل منزل بحي هوخفليت.
وفقا للسلطات الأمنية، تلقت الشرطة بلاغا عند الساعة 19:10 يفيد بسماع دوي قوي داخل المنزل، وعند وصول الفرق الأمنية، عثر على الطفل مصابا بجروح بالغة الخطورة، استدعت إنعاشه قلبيا ورئويا قبل نقله إلى المستشفى على وجه السرعة.
وبينما لم تتضح بعد التفاصيل الكاملة للحادث، رجّحت التحقيقات الأولية أن يكون الطفل قد تعرّض لطعن أو لإطلاق نار، غير أن السبب الدقيق لا يزال غير مؤكد، ولم يتم اعتقال أي شخص حتى الآن على خلفية الواقعة.
في إطار البحث الجنائي، عثر المحققون على سلاح ناري خارج المنزل، حيث تم تحليله من قبل خبراء الأدلة الجنائية، كما باشرت الفرق الأمنية تمشيط المكان باستخدام كلاب بوليسية، إلى جانب جمع تسجيلات كاميرات المراقبة وفحص الأدلة الميدانية.
ويشرف على القضية فريق تحقيقات جنائية يضم نحو 20 محققا، يعملون على فك لغز الحادث، وسط تكهنات عديدة حول هوية الفاعل والظروف التي أدت إلى إصابة الطفل.
ورغم المجهودات الأمنية المكثفة، لم يتم حتى الآن تحديد الجاني أو اعتقال أي مشتبه به، مما يجعل هذه الواقعة محط اهتمام واسع في المدينة، مع استمرار الشرطة في تتبع كافة الخيوط الممكنة لكشف الحقيقة.
في إطار البحث الجنائي، عثر المحققون على سلاح ناري خارج المنزل، حيث تم تحليله من قبل خبراء الأدلة الجنائية، كما باشرت الفرق الأمنية تمشيط المكان باستخدام كلاب بوليسية، إلى جانب جمع تسجيلات كاميرات المراقبة وفحص الأدلة الميدانية.
ويشرف على القضية فريق تحقيقات جنائية يضم نحو 20 محققا، يعملون على فك لغز الحادث، وسط تكهنات عديدة حول هوية الفاعل والظروف التي أدت إلى إصابة الطفل.
ورغم المجهودات الأمنية المكثفة، لم يتم حتى الآن تحديد الجاني أو اعتقال أي مشتبه به، مما يجعل هذه الواقعة محط اهتمام واسع في المدينة، مع استمرار الشرطة في تتبع كافة الخيوط الممكنة لكشف الحقيقة.
