ناظورسيتي: محمد العبوسي
كشفت مصادر مطلعة، عن تعرضت شبكة الاتصالات الهاتفية والإنترنت، الاثنين الماضي، إلى عملية تخريب وسرقة جديدة بالقرب من مقبرة سيدي ساحان بدوار الحيانن في جماعة بني سيدال لوطا بإقليم الناظور.
ووفقا للمصدر، فقد أسفرت هذه العملية عن انقطاع خدمات الاتصالات عن سكان الدوار والمناطق المجاورة، مما أثار استياء كبيرا بين المواطنين.
كشفت مصادر مطلعة، عن تعرضت شبكة الاتصالات الهاتفية والإنترنت، الاثنين الماضي، إلى عملية تخريب وسرقة جديدة بالقرب من مقبرة سيدي ساحان بدوار الحيانن في جماعة بني سيدال لوطا بإقليم الناظور.
ووفقا للمصدر، فقد أسفرت هذه العملية عن انقطاع خدمات الاتصالات عن سكان الدوار والمناطق المجاورة، مما أثار استياء كبيرا بين المواطنين.
وفي مشهد يتكرر، لم تمض سوى أسابيع قليلة على حادثة مشابهة في نفس المكان، حيث استهدفت الأسلاك وسرقت، وقامت شركة الاتصالات بإصلاح الأضرار. لكن يبدو أن الجناة لم يردعهم هذا الإصلاح، فعادوا إلى نفس الموقع لقطع شبكة الهاتف والإنترنت، في محاولة للحصول على بعض الدراهم من بيع الأسلاك المسروقة.
المنطقة شهدت مؤخرا توقيف بعض أفراد عصابة متخصصة في سرقة الأسلاك النحاسية بالعروي، مما أعطى الأمل للساكنة بانتهاء هذه الظاهرة. إلا أن حادثة الاثنين كشفت عن وجود عصابات أخرى تواصل نشاطها التخريبي في الإقليم، ما يستدعي تكاتف الجهود بين الساكنة والسلطات المحلية والأمنية لمكافحة هذه السرقات التي تمس وسائل المنفعة العامة.
هذه العمليات التخريبية تسببت في قطع خدمات الهاتف والإنترنت عن المواطنين، مما جعلهم يشعرون بالعجز والإحباط، خاصة عندما يجدون أنفسهم مطالبين بدفع فواتير شهرية لخدمات لم يستفيدوا منها بالجودة المرجوة.
وأمام هذا الوضع، أكد مواطنون أهمية تضافر جهود الساكنة والسلطات المحلية من أجل المساعدة في ضبط العصابات المتورطة في الإضرار بمصالح ساكنة المنطقة، من أجل تقديمهم إلى العدالة لينالوا جزاءهم.
المنطقة شهدت مؤخرا توقيف بعض أفراد عصابة متخصصة في سرقة الأسلاك النحاسية بالعروي، مما أعطى الأمل للساكنة بانتهاء هذه الظاهرة. إلا أن حادثة الاثنين كشفت عن وجود عصابات أخرى تواصل نشاطها التخريبي في الإقليم، ما يستدعي تكاتف الجهود بين الساكنة والسلطات المحلية والأمنية لمكافحة هذه السرقات التي تمس وسائل المنفعة العامة.
هذه العمليات التخريبية تسببت في قطع خدمات الهاتف والإنترنت عن المواطنين، مما جعلهم يشعرون بالعجز والإحباط، خاصة عندما يجدون أنفسهم مطالبين بدفع فواتير شهرية لخدمات لم يستفيدوا منها بالجودة المرجوة.
وأمام هذا الوضع، أكد مواطنون أهمية تضافر جهود الساكنة والسلطات المحلية من أجل المساعدة في ضبط العصابات المتورطة في الإضرار بمصالح ساكنة المنطقة، من أجل تقديمهم إلى العدالة لينالوا جزاءهم.