ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن زيارة مرتقبة لوزيرة الداخلية الإسرائيلية، إييليت شاكيد، إلى المغرب، تستغرق أربعة أيام.
وتعتبر هذه أول زيارة رسمية لوزيرة الداخلية الإسرائيلية إلى الرباط، حيث ستعقد عدة لقاءات، مع نظيرها وزير الداخلية المغربي، عبد الوافي لفتيت، ووزير الخارجية ناصر بوريطة، ووزير الصناعة والتجارة رياض مزور، ومسؤولين آخرين.
وحسب مصادر إسرائيلية، فإن شاكيد ستوقع مع نظراءها المغاربة، مذكرة تفاهم ستشكل قاعدة لاتفاقية ثنائية بين المغرب واسرائيل، لاستقدام عمال مغاربة للعمل في مجالي البناء والتمريض في إسرائيل.
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن زيارة مرتقبة لوزيرة الداخلية الإسرائيلية، إييليت شاكيد، إلى المغرب، تستغرق أربعة أيام.
وتعتبر هذه أول زيارة رسمية لوزيرة الداخلية الإسرائيلية إلى الرباط، حيث ستعقد عدة لقاءات، مع نظيرها وزير الداخلية المغربي، عبد الوافي لفتيت، ووزير الخارجية ناصر بوريطة، ووزير الصناعة والتجارة رياض مزور، ومسؤولين آخرين.
وحسب مصادر إسرائيلية، فإن شاكيد ستوقع مع نظراءها المغاربة، مذكرة تفاهم ستشكل قاعدة لاتفاقية ثنائية بين المغرب واسرائيل، لاستقدام عمال مغاربة للعمل في مجالي البناء والتمريض في إسرائيل.
وشهدت الأشهر الماضية عدة زيارات لوزراء ومسؤولين إسرائيليين من قطاعات مختلفة، قصد توقيع مجموعة من الاتفاقيات الثنائية في عدد من المجالات، مثل السياحة والأمن والدفاع، والفلاحة والبحث العلمي.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أعلنت قبل حوالي أسبوع عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إلى إسرائيل هذا الصيف، من أجل ترقية الممثلية الدبلوماسية في تل أبيب إلى مستوى سفارة.
وكان المغرب قد استأنف علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل في دجنبر من العام 2020، بعد حوالي 20 سنة من القطيعة التي تلت الانتفاضة الفلسطينية سنة 2000. في اتفاق ثلاثي برعاية واشنطن والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترانب، بقصد تعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي بما يخدم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وشمل الاتفاق اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، وإعلانها دعم الحكم الذاتي الذي يطرحه المغرب منذ 2007 لإنهاء النزاع المفتعل.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أعلنت قبل حوالي أسبوع عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إلى إسرائيل هذا الصيف، من أجل ترقية الممثلية الدبلوماسية في تل أبيب إلى مستوى سفارة.
وكان المغرب قد استأنف علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل في دجنبر من العام 2020، بعد حوالي 20 سنة من القطيعة التي تلت الانتفاضة الفلسطينية سنة 2000. في اتفاق ثلاثي برعاية واشنطن والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترانب، بقصد تعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي بما يخدم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وشمل الاتفاق اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، وإعلانها دعم الحكم الذاتي الذي يطرحه المغرب منذ 2007 لإنهاء النزاع المفتعل.