مراد ميموني من ألمانيـا
أجرى موقع "كازاسيتي" لقاءً خاصا مع البطل العالمي في رياضة "القتال الحرّ" المغربي المقيم بديار المهجر "أبو بكر زعيتر"، الشاب العشريني الذي أفلح في البصم بنجاح، على حصد عدّة ألقابٍ عالمية عن جدارة واستحقاق، منها تصدُّره المركز الأول بألمانيا التي منحته لقب "أحسن رياضي في البلد" على مدار ثلاث سنوات على التوالي.
ولم يكن تألق أبو بكر، الذي ينحدر والده من الحسيمة فيما والدته من عروسة الشمال طنجة، على امتداد ربوع ألمانيا، يُمثّل قطّ سقف طموحاته الذي سعى إليه، سواءً على درب رياضة القتال الحرّ المعروفة اختصاراً بـ"إم إم أ" أو رياضة "الكينغ بوكسين"، بل قادته عزيمته الفولاذية وشغفه بعشقه الرياضي، إلى النزوع نحو ذيوع صيته في الجهات الأربع للعالم، ما مكّنه من حصد ألقابٍ أروبية ضمن منافسات أشد شراسة أمام أبطال عالميين من عيار ثقيل، لتتلاحق الانتصارات تِباعاً مُتوّجةً بجوائز وميدالياتٍ وأذرعٍ الذهبية.
ونُسلّط من خلال هذا البورتريه الخاص، دائرة الضوء على "أبو بكر زعيتر"، حيث ستتعرفون على بطلٍ عالمي وإنْ كان أحد أبناء المغرب المغتربين الذين رفعوا راية وطنهم الأم عاليا خفاقةً في سماء المحافل الدولية، فإن القليل جداً من مغاربة أرض الوطن مَنْ يتناهى إليهم أصداء إنجازاته ذائعة الصيت.. مشاهدة ممتعة..
أجرى موقع "كازاسيتي" لقاءً خاصا مع البطل العالمي في رياضة "القتال الحرّ" المغربي المقيم بديار المهجر "أبو بكر زعيتر"، الشاب العشريني الذي أفلح في البصم بنجاح، على حصد عدّة ألقابٍ عالمية عن جدارة واستحقاق، منها تصدُّره المركز الأول بألمانيا التي منحته لقب "أحسن رياضي في البلد" على مدار ثلاث سنوات على التوالي.
ولم يكن تألق أبو بكر، الذي ينحدر والده من الحسيمة فيما والدته من عروسة الشمال طنجة، على امتداد ربوع ألمانيا، يُمثّل قطّ سقف طموحاته الذي سعى إليه، سواءً على درب رياضة القتال الحرّ المعروفة اختصاراً بـ"إم إم أ" أو رياضة "الكينغ بوكسين"، بل قادته عزيمته الفولاذية وشغفه بعشقه الرياضي، إلى النزوع نحو ذيوع صيته في الجهات الأربع للعالم، ما مكّنه من حصد ألقابٍ أروبية ضمن منافسات أشد شراسة أمام أبطال عالميين من عيار ثقيل، لتتلاحق الانتصارات تِباعاً مُتوّجةً بجوائز وميدالياتٍ وأذرعٍ الذهبية.
ونُسلّط من خلال هذا البورتريه الخاص، دائرة الضوء على "أبو بكر زعيتر"، حيث ستتعرفون على بطلٍ عالمي وإنْ كان أحد أبناء المغرب المغتربين الذين رفعوا راية وطنهم الأم عاليا خفاقةً في سماء المحافل الدولية، فإن القليل جداً من مغاربة أرض الوطن مَنْ يتناهى إليهم أصداء إنجازاته ذائعة الصيت.. مشاهدة ممتعة..