طارق الشامي:
بدأت عادات جديدة تنشأ بكورنيش مدينة الناظور، فبعد ولوج مُصطلح "جولة بحرية بمارتشيكا" إلى قاموس رواد هذا المتنفس جراء توفر قوارب مُجهزة ولجت الخدمة بهذا الفضاء، بدأت ثقافات أخرى ترى النور، حيث يتمكن زوار الباحة البحرية من رؤية مواهب شبابية تقوم بحركات بدنية توحي بوجود نواة إبداعية مُذكّرة بساحة جامع الفنا المراكشية.
ألعاب بهلوانية، ومُزاح، وحركات غريبة ، رقص وغناء، سْكيتْ وتزلج على العجلات، كلها أمور ملحوظة، اختارت ناظورسيتي أن تنقل إليكم مُجرياتها بالفيديو عقب جولة في مُختلف أنحاء الكورنيش.
ويرى مُتتبعون أنّه من المنتظر تنامي هذه الأشكال بحكم اختيار ظواهر شبابية للبروز بفضاء الكورنيش الذي من المُنتظر أن يَملأ الفراغ المُخلف من لدن غياب دار الشباب المدينة، وهي المُنشأة الشبابية التي لم تُراوح بعد مرحلة الإصلاح إلى أجل غير مُسمّى.
بدأت عادات جديدة تنشأ بكورنيش مدينة الناظور، فبعد ولوج مُصطلح "جولة بحرية بمارتشيكا" إلى قاموس رواد هذا المتنفس جراء توفر قوارب مُجهزة ولجت الخدمة بهذا الفضاء، بدأت ثقافات أخرى ترى النور، حيث يتمكن زوار الباحة البحرية من رؤية مواهب شبابية تقوم بحركات بدنية توحي بوجود نواة إبداعية مُذكّرة بساحة جامع الفنا المراكشية.
ألعاب بهلوانية، ومُزاح، وحركات غريبة ، رقص وغناء، سْكيتْ وتزلج على العجلات، كلها أمور ملحوظة، اختارت ناظورسيتي أن تنقل إليكم مُجرياتها بالفيديو عقب جولة في مُختلف أنحاء الكورنيش.
ويرى مُتتبعون أنّه من المنتظر تنامي هذه الأشكال بحكم اختيار ظواهر شبابية للبروز بفضاء الكورنيش الذي من المُنتظر أن يَملأ الفراغ المُخلف من لدن غياب دار الشباب المدينة، وهي المُنشأة الشبابية التي لم تُراوح بعد مرحلة الإصلاح إلى أجل غير مُسمّى.