ناظورسيتي: متابعة
لقي 3 إسرائيليين على الأقل مصرعهم قتلى، وأصيب 4 آخرون، مساء اليوم الخميس 05 ماي الجاري، في هجوم مسلح في بلدة “إلعاد” قرب تل أبيب، وموازاة مع ما اعتُبِر إحياء من الدولة العبرية لذكرى "تأسيسها" على أراضي فلسطين، أو يطلق عليه بـ “يوم الاستقلال".
هذا وأوردت منابر إعلامية عبرية، من بينها قناة “كان” الرسمية وصحيفة “يديعوت أحرنوت” و”معاريف” (خاصتان) عبر مواقعها الإلكترونية، بأن شخصين قاما بهجوم تضمن إطلاق نار وهجوم بالفأس في بلدة إلعاد القريبة من مدينة تل أبيب.
وأفادت المصادر بأن الهجوم أدى إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 4 آخرين.
لقي 3 إسرائيليين على الأقل مصرعهم قتلى، وأصيب 4 آخرون، مساء اليوم الخميس 05 ماي الجاري، في هجوم مسلح في بلدة “إلعاد” قرب تل أبيب، وموازاة مع ما اعتُبِر إحياء من الدولة العبرية لذكرى "تأسيسها" على أراضي فلسطين، أو يطلق عليه بـ “يوم الاستقلال".
هذا وأوردت منابر إعلامية عبرية، من بينها قناة “كان” الرسمية وصحيفة “يديعوت أحرنوت” و”معاريف” (خاصتان) عبر مواقعها الإلكترونية، بأن شخصين قاما بهجوم تضمن إطلاق نار وهجوم بالفأس في بلدة إلعاد القريبة من مدينة تل أبيب.
وأفادت المصادر بأن الهجوم أدى إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 4 آخرين.
وذكرتت نجمة داوود الحمراء وهي مؤسسة طبية حكومية، بأن "من بين المصابين، حالتين في وضع خطير، وواحدة متوسطة، وأخرى طفيفة"
هذا، وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها، بأنها تفحص ملابسات حادثة استثنائية في بلدة إلعاد، أسفرت عن قتلى وإصابات، نقلا عن مصادر طبية، دون أن توضح خلفية الهجوم بعد.
وأشاربيان الشرطة إلى أن الأخيرة “تبحث عن مركبة تقل منفذي الهجوم".
وبثت قناة “كان” الخبر قائلة: بأن الشرطة “طلبت من سكان بلدة العاد البقاء في بيوتهم وإغلاق الأبواب خشية من وجود منفذين آخرين".
وسبق وأن شن فلسطينيون هجمات على إسرائيل، أسفرت عن مقتل 16 شخصا، كان آخرها في 29 من الشهر المنصرم، حيث قتل حارس أمن إسرائيلي في مستوطنة “أرييل” برصاص مسلحين فلسطينيين.
ويعتبر هجوم اليوم أكثر جرأة بالنسبة لمتتبعين، حيث حدث وسط تل أبيب، وأسفر عن عدد أكبر من الضحايا مقارنة مع سابقيه.
هذا، وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها، بأنها تفحص ملابسات حادثة استثنائية في بلدة إلعاد، أسفرت عن قتلى وإصابات، نقلا عن مصادر طبية، دون أن توضح خلفية الهجوم بعد.
وأشاربيان الشرطة إلى أن الأخيرة “تبحث عن مركبة تقل منفذي الهجوم".
وبثت قناة “كان” الخبر قائلة: بأن الشرطة “طلبت من سكان بلدة العاد البقاء في بيوتهم وإغلاق الأبواب خشية من وجود منفذين آخرين".
وسبق وأن شن فلسطينيون هجمات على إسرائيل، أسفرت عن مقتل 16 شخصا، كان آخرها في 29 من الشهر المنصرم، حيث قتل حارس أمن إسرائيلي في مستوطنة “أرييل” برصاص مسلحين فلسطينيين.
ويعتبر هجوم اليوم أكثر جرأة بالنسبة لمتتبعين، حيث حدث وسط تل أبيب، وأسفر عن عدد أكبر من الضحايا مقارنة مع سابقيه.