ناظورسيتي: متابعة
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء انتهاء مرحلة الاستنطاق التفصيلي مع سعيد الناصري، رئيس نادي الوداد الرياضي وقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة. يأتي هذا في إطار قضية "إسكوبار الصحراء" المعروفة إعلاميا.
ووفقا لـ "Le360 " قرر قاضي التحقيق في جلسة أمس، انتهاء مرحلة الاستنطاق مع الناصري، الذي رد على أسئلته ملتمسا عرضه على طبيب خارج المؤسسة السجنية، وهو طلب سبق وأن تقدم به القيادي في حزب الأصالة والمعاصرة في جلسات سابقة بسبب وضعه الصحي.
ويشير مصدر إلى أن الناصري قد امتنع عن التحدث في جلستين سابقتين أمام قاضي بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، مشيرا إلى عدم قدرته على الحديث نظرا لحالته الصحية.
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء انتهاء مرحلة الاستنطاق التفصيلي مع سعيد الناصري، رئيس نادي الوداد الرياضي وقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة. يأتي هذا في إطار قضية "إسكوبار الصحراء" المعروفة إعلاميا.
ووفقا لـ "Le360 " قرر قاضي التحقيق في جلسة أمس، انتهاء مرحلة الاستنطاق مع الناصري، الذي رد على أسئلته ملتمسا عرضه على طبيب خارج المؤسسة السجنية، وهو طلب سبق وأن تقدم به القيادي في حزب الأصالة والمعاصرة في جلسات سابقة بسبب وضعه الصحي.
ويشير مصدر إلى أن الناصري قد امتنع عن التحدث في جلستين سابقتين أمام قاضي بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، مشيرا إلى عدم قدرته على الحديث نظرا لحالته الصحية.
يذكر أن الوكيل العام للملك قد أعلن في دجنبر الماضي عن اعتقال 20 شخصا ومتابعتهم في قضية تتعلق بالإتجار الدولي للمخدرات.
ومن بين المتابعين كان هناك شخصيات بارزة، من بينها رئيس جهة الشرق عبد النبي بعيوي، وشقيقه، وشخصيات من مجالات متنوعة.
تواجه الشخصيات المذكورة تهما متنوعة من بينها التزوير في محرر رسمي، المشاركة في تزوير سجل ومباشرة عمل تحكمي، الإرشاء، تسهيل خروج أشخاص من التراب المغربي في إطار عصابة، المشاركة في الاتجار في المخدرات، ونقلها وتصديرها، وغيرها من التهم الجنائية.
تظل هذه القضية محط اهتمام الرأي العام، وتبقى تفاصيل القضية ومستقبل الناصري محط انتظار وتساؤلات المتابعين.
ومن بين المتابعين كان هناك شخصيات بارزة، من بينها رئيس جهة الشرق عبد النبي بعيوي، وشقيقه، وشخصيات من مجالات متنوعة.
تواجه الشخصيات المذكورة تهما متنوعة من بينها التزوير في محرر رسمي، المشاركة في تزوير سجل ومباشرة عمل تحكمي، الإرشاء، تسهيل خروج أشخاص من التراب المغربي في إطار عصابة، المشاركة في الاتجار في المخدرات، ونقلها وتصديرها، وغيرها من التهم الجنائية.
تظل هذه القضية محط اهتمام الرأي العام، وتبقى تفاصيل القضية ومستقبل الناصري محط انتظار وتساؤلات المتابعين.