ناظورسيتي: متابعة
عقِب خروجه من السجن، يوم الخميس الماضي، وتمتيعه بالسراح المؤقت، يستعد المغني المغربي سعد لمجرد، لطرح عمله الجديد.
وكشف ذات المغني عن تفاصيل قليلة من عمله الغنائي الجديد، وهو باللهجة المغربية يحمل عنوان “آش خبارك”، وسيطرحه يوم 4 من شهر ماي 2023.
الأغنية الجديدة كتب كلماتها ولحنها وأعد توزيعها الموسيقي والميكساج صديقه المقرب جلال الحمداوي، وقد سجلها على طريقة الفيديو كليب.
عقِب خروجه من السجن، يوم الخميس الماضي، وتمتيعه بالسراح المؤقت، يستعد المغني المغربي سعد لمجرد، لطرح عمله الجديد.
وكشف ذات المغني عن تفاصيل قليلة من عمله الغنائي الجديد، وهو باللهجة المغربية يحمل عنوان “آش خبارك”، وسيطرحه يوم 4 من شهر ماي 2023.
الأغنية الجديدة كتب كلماتها ولحنها وأعد توزيعها الموسيقي والميكساج صديقه المقرب جلال الحمداوي، وقد سجلها على طريقة الفيديو كليب.
وكان سعد قد سجل عددا من الأعمال الغنائية، وصور بعضها على طريقة الفيديو كليب بين دولة الهند ومجموعة من المناطق المغربية.
وتجدر الإشارة إلى أن قضيته الشهيرة، تعود فصولها إلى سنة 2016، أوقفت تسجيل فيديو كليب الأغنية ومن ثم اعتقاله بأحد السجون الفرنسية بعدما حكم عليه بست سنوات بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية.
وحول إطلاق سراحه، وعما إذا كان مشروطا، قالت مصادر من باريس، أن لمجرد لن تفرض عليه أي قيود فيما يتعلق بتنقلاته، مبرزة أنه سيتم السماح له بمغادرة فرنسا بناء على تصريح من السلطة القضائية.
وكان لمجرد، قد غادر سجن لاسانتي بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث تم استقباله من طرف زوجته ووالداه الفنان البشير عبدو ونزهة الركراكي.
يذكر أن سعد لمجرد، كان قد قام باستئناف الحكم الذي أصدره القضاء الفرنسي في حقه، غير أن لم يتم بعد تحديد تاريخ جلسة الاستئناف.
وتجدر الإشارة إلى أن قضيته الشهيرة، تعود فصولها إلى سنة 2016، أوقفت تسجيل فيديو كليب الأغنية ومن ثم اعتقاله بأحد السجون الفرنسية بعدما حكم عليه بست سنوات بتهمة اغتصاب فتاة فرنسية.
وحول إطلاق سراحه، وعما إذا كان مشروطا، قالت مصادر من باريس، أن لمجرد لن تفرض عليه أي قيود فيما يتعلق بتنقلاته، مبرزة أنه سيتم السماح له بمغادرة فرنسا بناء على تصريح من السلطة القضائية.
وكان لمجرد، قد غادر سجن لاسانتي بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث تم استقباله من طرف زوجته ووالداه الفنان البشير عبدو ونزهة الركراكي.
يذكر أن سعد لمجرد، كان قد قام باستئناف الحكم الذي أصدره القضاء الفرنسي في حقه، غير أن لم يتم بعد تحديد تاريخ جلسة الاستئناف.