ناظورسيتي: متابعة خاصة
من بين القضايا التي أصبحت تثير اهتمام وتساؤلات المواطنين، ما يتعلق بالامتناع عن تقديم المعلومات باللغة الأمازيغية وكذا غياب إعطاء إرشادات بنفس هذه اللغة بالنسبة للمواطن الذي لا يتحدث العربية أو الفرنسية.
في هذا السياق نعرض لحالة مواطن مغربي يشتغل كمندوب لإحدى الشركات ويتنقل باستمرار داخل المدن المغربية، وهو ما يتيح له الاتصال المتكرر وشبه الدائم مع مصلحة الإرشادات وتقديم المعلومات على رقهما المعتاد، حيث أكد هذا المواطن أنه "يُحرم" من الحصول على هذه المعلومات التي يطلبها على الهاتف لغياب استعمال الأمازيغية لدى هذه المصلحة، وهو ما اعتبره إجراء ينم على نوع من الحكرة "والعنصرية"، لأن من حقي كل مواطن مغربي – يضيف صاحب التصريح- أن يطلب المعلومة التي يريد بلغته. مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع من خلال الفيديو التالي.
من بين القضايا التي أصبحت تثير اهتمام وتساؤلات المواطنين، ما يتعلق بالامتناع عن تقديم المعلومات باللغة الأمازيغية وكذا غياب إعطاء إرشادات بنفس هذه اللغة بالنسبة للمواطن الذي لا يتحدث العربية أو الفرنسية.
في هذا السياق نعرض لحالة مواطن مغربي يشتغل كمندوب لإحدى الشركات ويتنقل باستمرار داخل المدن المغربية، وهو ما يتيح له الاتصال المتكرر وشبه الدائم مع مصلحة الإرشادات وتقديم المعلومات على رقهما المعتاد، حيث أكد هذا المواطن أنه "يُحرم" من الحصول على هذه المعلومات التي يطلبها على الهاتف لغياب استعمال الأمازيغية لدى هذه المصلحة، وهو ما اعتبره إجراء ينم على نوع من الحكرة "والعنصرية"، لأن من حقي كل مواطن مغربي – يضيف صاحب التصريح- أن يطلب المعلومة التي يريد بلغته. مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع من خلال الفيديو التالي.