بدر أعراب
موهبة صاعدة في فنّ الغناء الأجنبي، إسمها آية وتحذوها الرغبة في الإشتهار بإسمها الحقيقي آية، وهي فعلا آية في الجمال، جمال الصوت والوجه وخفّة الروح، إنها سليلة مدينة الناظور، وتقطن رفقة أسرتها بالديار السويدية وتحديداً بحاضرة ستوكهولم، وهي الشقيقة الصغرى للإعلامي المعروف محمد بولخريف.
الطفلة "آية بولخريف" ذات الـ17 ربيعاً، تتبدى كما لو أنها نسخة كاربونية مكررة من النجمة العالمية المنحدرة من الناظور أيضا، زينب الطلحاوي، المشتهرة بلقب "لورين"، إذ الصوت نفسه رخيم، مسقط الرأس هو هو، شكل الهندام ذاته، وتعابير قسمات الوجه متطابقة إلى حد كبير، إذ من يرى الطفلة "آية" يجزم كونها على خطى "لورين" تسير، لكن آية عاقدة العزم على أن تكون نفسها، لكي تترك بصمة شخصية، لا طبعة مماثلة لأحد من الفنانين.
ظهرت إبنة الناظور بعد أن إكتشف موهبتها أحد أساتذتها المدرسين للحصص الموسيقية داخل مؤسستها التعليمية بمدينة ستوكهولم السويدية، لتقوم بعد ذلك بتسجيل شريط غنائي مصوّرٍ بإحترافية عالية، عمدت إلى إطلاقه عبر شاشة اليوتيوب، وقد لقي في ظرفٍ قياسي نسبة مشاهداتٍ هامة، بفضل صوتها الفيروزي الذي يؤكد كل أهل المغنى أنّ مستقبلا واعداً في مجال الغناء ينتظرها، على غرار رائدات العالم في اللون الموسيقي الذي إختارته، مُصمّمةً على المُضي في دربه قُدما إلى أن يُذاع صيتها عبر الجهات الأربع للعالم.
ويُذكر أن آية بولخريف أفلحت في التوفيق بين ممارسة عشقها الموسيقي ومتابعة دراستها، خصوصا وأن مسيرتها الدراسية تميزت بكونها مشرفة جداً، لا سيما إحقاقها أعلى المعدلات في المواد العلمية، وستلتحق بإحدى أصعب المدارس إلتحاقا بالدول الإسكندنافية، بعد إنهائها سنة الباكالوريا.
آية التي تتقن التحدث باللغة الأمازيغية "الريفية"، وتحاول في المقابل تعلّم اللهجة المغربية، إلى جانب إتقانها اللغة الإنجليزية التي يستهويها الغناء بها، تعِدُ على لسان شقيقها محمد بولخريف، عبر موقع ناظورسيتي، بأنها ستُغني لاحقا بالريفية وكذلك بالعربية، وإنْ بلكنة غربية تطبعت عليها عظمة لسانها.
موهبة صاعدة في فنّ الغناء الأجنبي، إسمها آية وتحذوها الرغبة في الإشتهار بإسمها الحقيقي آية، وهي فعلا آية في الجمال، جمال الصوت والوجه وخفّة الروح، إنها سليلة مدينة الناظور، وتقطن رفقة أسرتها بالديار السويدية وتحديداً بحاضرة ستوكهولم، وهي الشقيقة الصغرى للإعلامي المعروف محمد بولخريف.
الطفلة "آية بولخريف" ذات الـ17 ربيعاً، تتبدى كما لو أنها نسخة كاربونية مكررة من النجمة العالمية المنحدرة من الناظور أيضا، زينب الطلحاوي، المشتهرة بلقب "لورين"، إذ الصوت نفسه رخيم، مسقط الرأس هو هو، شكل الهندام ذاته، وتعابير قسمات الوجه متطابقة إلى حد كبير، إذ من يرى الطفلة "آية" يجزم كونها على خطى "لورين" تسير، لكن آية عاقدة العزم على أن تكون نفسها، لكي تترك بصمة شخصية، لا طبعة مماثلة لأحد من الفنانين.
ظهرت إبنة الناظور بعد أن إكتشف موهبتها أحد أساتذتها المدرسين للحصص الموسيقية داخل مؤسستها التعليمية بمدينة ستوكهولم السويدية، لتقوم بعد ذلك بتسجيل شريط غنائي مصوّرٍ بإحترافية عالية، عمدت إلى إطلاقه عبر شاشة اليوتيوب، وقد لقي في ظرفٍ قياسي نسبة مشاهداتٍ هامة، بفضل صوتها الفيروزي الذي يؤكد كل أهل المغنى أنّ مستقبلا واعداً في مجال الغناء ينتظرها، على غرار رائدات العالم في اللون الموسيقي الذي إختارته، مُصمّمةً على المُضي في دربه قُدما إلى أن يُذاع صيتها عبر الجهات الأربع للعالم.
ويُذكر أن آية بولخريف أفلحت في التوفيق بين ممارسة عشقها الموسيقي ومتابعة دراستها، خصوصا وأن مسيرتها الدراسية تميزت بكونها مشرفة جداً، لا سيما إحقاقها أعلى المعدلات في المواد العلمية، وستلتحق بإحدى أصعب المدارس إلتحاقا بالدول الإسكندنافية، بعد إنهائها سنة الباكالوريا.
آية التي تتقن التحدث باللغة الأمازيغية "الريفية"، وتحاول في المقابل تعلّم اللهجة المغربية، إلى جانب إتقانها اللغة الإنجليزية التي يستهويها الغناء بها، تعِدُ على لسان شقيقها محمد بولخريف، عبر موقع ناظورسيتي، بأنها ستُغني لاحقا بالريفية وكذلك بالعربية، وإنْ بلكنة غربية تطبعت عليها عظمة لسانها.