ناظور سيتي - متابعة
كشف محمد بوهنوش أصغر معتقلي حراك الريف، عن معاناته من مضاعفات صحية خطيرة جراء تدهور صحته بعد الإضراب المفتوح عن الطعام.
وأوضح بوهنوش في بلاغ صادر عنه، نشرته جمعية "ثافرا" للوفاء والتضامن لعائلات معتقلي حراك الريف، أنه يعاني آلاما حادة على مستوى جهاز المثانة، والمسالك البولية، إضافة إلى آلام على مستوى المعدة، واضطرابات في النوم.
وذكر أنه يعاني أيضا من آلام حادة كلما ذهب لقضاء حاجته والتبول، بحيث أنه لا يتبول إلا بوضع عصا في فمه للحد من شدة الصراخ، كما أنه كان لا ينام إلا ورجليه مسنودتين للحائط .
وأشار بوهنوش إلى أن حالته الصحية ساءت بشكل فظيع منذ يوم الأحد المنصرم، حيث تقيأ ثلاث مرات ماء أصفر مختلط بدم، مما دفعه لاستدعاء الطبيب الذي نصحه بشرب الماء والسكر للتخفيف من آلام المعدة.
أكد بوهنوش أن جسمه لم يعد يقبل أي سائل ويتقيأ كل شيئ ولم يعد يتبول بسهولة؛ مما دفع بالطاقم الطبي للتدخل، بحيث أجريت له العديد من التحاليل الطبية وعلق له مصل الطعام( سيروم)، وبعد أن أصبح في حالة صحية يرثى لها رفع الإضراب.
ويذكر أن محمد بوهنوشن يعتبر أصغر معتقلي حراك الريف، (21 سنة)، وتمت إدانته بـ 15 سنة سجنا نافذاً.
كشف محمد بوهنوش أصغر معتقلي حراك الريف، عن معاناته من مضاعفات صحية خطيرة جراء تدهور صحته بعد الإضراب المفتوح عن الطعام.
وأوضح بوهنوش في بلاغ صادر عنه، نشرته جمعية "ثافرا" للوفاء والتضامن لعائلات معتقلي حراك الريف، أنه يعاني آلاما حادة على مستوى جهاز المثانة، والمسالك البولية، إضافة إلى آلام على مستوى المعدة، واضطرابات في النوم.
وذكر أنه يعاني أيضا من آلام حادة كلما ذهب لقضاء حاجته والتبول، بحيث أنه لا يتبول إلا بوضع عصا في فمه للحد من شدة الصراخ، كما أنه كان لا ينام إلا ورجليه مسنودتين للحائط .
وأشار بوهنوش إلى أن حالته الصحية ساءت بشكل فظيع منذ يوم الأحد المنصرم، حيث تقيأ ثلاث مرات ماء أصفر مختلط بدم، مما دفعه لاستدعاء الطبيب الذي نصحه بشرب الماء والسكر للتخفيف من آلام المعدة.
أكد بوهنوش أن جسمه لم يعد يقبل أي سائل ويتقيأ كل شيئ ولم يعد يتبول بسهولة؛ مما دفع بالطاقم الطبي للتدخل، بحيث أجريت له العديد من التحاليل الطبية وعلق له مصل الطعام( سيروم)، وبعد أن أصبح في حالة صحية يرثى لها رفع الإضراب.
ويذكر أن محمد بوهنوشن يعتبر أصغر معتقلي حراك الريف، (21 سنة)، وتمت إدانته بـ 15 سنة سجنا نافذاً.