ناظورسيتي -متابعة
سلّمت السلطات الأمنية الإيطالية لنظيرتها المغربية مهاجرا مغربيا يشكل موضوع عدة مذكرات بحث دولية بعد ورود اسمه في العديد من الجرائم.
وقد تسلّمت هذا العنصرَ الخطير فرقة أمنية تابعة للشرطة القضائية في بني ملال من نظيرتها في الشرطة الإيطالية.
وأفادت مصادر مطلعة فرقة للشرطة القضائية المغربية إلى ميلانو الإيطالية لتسلم المهاجر المغربي.
ويتحدّر هذا المهاجر الجانح، الذي يصنّف في خانة ”المجرمين الخطرين”، من مدينة بني ملال.
وقد تم تسليمه في إطار التنسيق الأمني بين السلطات الأمنية المغربية ونظيرتها الإيطالية.
سلّمت السلطات الأمنية الإيطالية لنظيرتها المغربية مهاجرا مغربيا يشكل موضوع عدة مذكرات بحث دولية بعد ورود اسمه في العديد من الجرائم.
وقد تسلّمت هذا العنصرَ الخطير فرقة أمنية تابعة للشرطة القضائية في بني ملال من نظيرتها في الشرطة الإيطالية.
وأفادت مصادر مطلعة فرقة للشرطة القضائية المغربية إلى ميلانو الإيطالية لتسلم المهاجر المغربي.
ويتحدّر هذا المهاجر الجانح، الذي يصنّف في خانة ”المجرمين الخطرين”، من مدينة بني ملال.
وقد تم تسليمه في إطار التنسيق الأمني بين السلطات الأمنية المغربية ونظيرتها الإيطالية.
وفي هذا الإطار أفادت المصادر ذاتها بأن المعتقل كان يشكّل موضوع مذكرة بحث دولية صادرة عن منظمة "إنتربول" الدولية.
وقد توصّلت منظمة الشرطة الدولية هذه المذكرة من أجهزة الأمن المغربية.
وتورّط المعني بالأمر في سرقة سيارات فارهة وتغييرها بهدف طمس معالها، وإعادة بيعها على الصعيد الدولي، معتمدا في ذلك على وثائق مزورة.
ويُنتظر أن يتم عرض هذا المهاجر المغربي الخطير على أنظار العدالة في بني ملال، بحسب المصادر ذاتها، فور انتهاء إجراءات البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وتربط البلدين اتفاقايات بهذا الخصوص، إذ سبق أن تم تنفيذ العديد من العمليات المماثلة بين مصالحهما الأمنية.
وقد توصّلت منظمة الشرطة الدولية هذه المذكرة من أجهزة الأمن المغربية.
وتورّط المعني بالأمر في سرقة سيارات فارهة وتغييرها بهدف طمس معالها، وإعادة بيعها على الصعيد الدولي، معتمدا في ذلك على وثائق مزورة.
ويُنتظر أن يتم عرض هذا المهاجر المغربي الخطير على أنظار العدالة في بني ملال، بحسب المصادر ذاتها، فور انتهاء إجراءات البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وتربط البلدين اتفاقايات بهذا الخصوص، إذ سبق أن تم تنفيذ العديد من العمليات المماثلة بين مصالحهما الأمنية.