توفيق بوعيشي/تمسمان
تعيش بلدة كرونة التابعة للجماعة القروية تمسمان خلال الأيام الماضية أجواء استثنائية وحركة تجارية نشطة ، وذلك استعدادا لاستقبال عيد الفطر السعيد مع انتهاء شهر رمضان المبارك .
ويتوافد عدد كبير من الأهالي من مختلف القرى المجاورة لشراء مستلزمات العيد ببلدة كرونة خلال أيام الشهر الفضيل حيث لوحظ الإقبال الكبير على محلات بيع الملابس والأحذية ومواد التجميل ومحلات بيع الحلوى والكعك واللحوم استعداد لاستقبال أيام العيد بالأناقة المطلوبة .
و تعتبر البلدة محجا لعديد من الأسر التمسمانية لشراء مستلزمات العيد باعتبارها الوحيدة التي تتمركز فيها معظم المحلات التجارية الشئ الذي يجعلها تشهد حركية مختلفة عن باقي أيام السنة، إذ تتوافد العائلات بأعداد رهيبة للتبضع لدرجة يستحيل عليك التنقل بين شوارع وأزقة هذه البلدة الصغيرة بسبب الاكتظاظ.
هذا وتزداد ذروة الحركة التجارية بهذه البلدة شيئا فشيئا مع اقتراب العديد الى أن تنخفض مباشرة عشية العيد لتعود الى حالتها الطبيعية بعد مرور العيد.
تعيش بلدة كرونة التابعة للجماعة القروية تمسمان خلال الأيام الماضية أجواء استثنائية وحركة تجارية نشطة ، وذلك استعدادا لاستقبال عيد الفطر السعيد مع انتهاء شهر رمضان المبارك .
ويتوافد عدد كبير من الأهالي من مختلف القرى المجاورة لشراء مستلزمات العيد ببلدة كرونة خلال أيام الشهر الفضيل حيث لوحظ الإقبال الكبير على محلات بيع الملابس والأحذية ومواد التجميل ومحلات بيع الحلوى والكعك واللحوم استعداد لاستقبال أيام العيد بالأناقة المطلوبة .
و تعتبر البلدة محجا لعديد من الأسر التمسمانية لشراء مستلزمات العيد باعتبارها الوحيدة التي تتمركز فيها معظم المحلات التجارية الشئ الذي يجعلها تشهد حركية مختلفة عن باقي أيام السنة، إذ تتوافد العائلات بأعداد رهيبة للتبضع لدرجة يستحيل عليك التنقل بين شوارع وأزقة هذه البلدة الصغيرة بسبب الاكتظاظ.
هذا وتزداد ذروة الحركة التجارية بهذه البلدة شيئا فشيئا مع اقتراب العديد الى أن تنخفض مباشرة عشية العيد لتعود الى حالتها الطبيعية بعد مرور العيد.