رجاء غرب
فتحت عائلة عماد العتابي، الناشط في حراك الريف، الذي وافته المنية، صباح اليوم الثلاثاء، في المستشفى العسكري في العاصمة الرباط، باب بيتها، في قرية “ايزفزافن”، البعيدة بـ12 كيلومتر على مدينة الحسيمة، لبدء استقبال المعزين في ابنها.
ونقل عبد الصادق البشتاوي، عضو هيأة دفاع معتقلي حراك الريف، والذي زار بيت عائلة الراحل العتابي، لـ”اليوم 24″، حالة الصدمة التي تخيم على أفراد الأسرة، وكل من يتوافد لتقديم العزاء، قائلا: “لا كلمة في لسان والدي العتابي غير لا حول ولا قوة إلا بالله”.
وكشف البشتاوي، في اتصال مع “اليوم 24” أن منزل بيت عماد العتابي، ومنذ الإعلان الرسمي عن وفاة العتابي، مطوق بعناصر الأمن، كما أن عامل مدينة الحسيمة، خصص زيارة لعائلة الفقيد، رفقة السلطات المحلية، وبعض المنتخبين في المنطقة.
في سياق متصل، قال البشتاوي، إن هيأة دفاع معتقلي الحراك في تشاور مع عائلة العتابي لاتخاذ قرار عدم استلام جثة ابنها إلى حين الكشف على تفاصيل الملف الطبي، وإجراء تشريح طبي للجثة لمعرفة الأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وأضاف البشتاوي، أن عائلة العتابي مصرة على معرفة حقيقة وفاة ابنها، كما أن هيأة دفاع معتقلي الحراك ترفض أي مماطلة في الكشف عن الحقيقة، بالإضافة إلى رفضها كل أشكال التحقيق التي عرفت بها قضايا مماثلة السابقة.
فتحت عائلة عماد العتابي، الناشط في حراك الريف، الذي وافته المنية، صباح اليوم الثلاثاء، في المستشفى العسكري في العاصمة الرباط، باب بيتها، في قرية “ايزفزافن”، البعيدة بـ12 كيلومتر على مدينة الحسيمة، لبدء استقبال المعزين في ابنها.
ونقل عبد الصادق البشتاوي، عضو هيأة دفاع معتقلي حراك الريف، والذي زار بيت عائلة الراحل العتابي، لـ”اليوم 24″، حالة الصدمة التي تخيم على أفراد الأسرة، وكل من يتوافد لتقديم العزاء، قائلا: “لا كلمة في لسان والدي العتابي غير لا حول ولا قوة إلا بالله”.
وكشف البشتاوي، في اتصال مع “اليوم 24” أن منزل بيت عماد العتابي، ومنذ الإعلان الرسمي عن وفاة العتابي، مطوق بعناصر الأمن، كما أن عامل مدينة الحسيمة، خصص زيارة لعائلة الفقيد، رفقة السلطات المحلية، وبعض المنتخبين في المنطقة.
في سياق متصل، قال البشتاوي، إن هيأة دفاع معتقلي الحراك في تشاور مع عائلة العتابي لاتخاذ قرار عدم استلام جثة ابنها إلى حين الكشف على تفاصيل الملف الطبي، وإجراء تشريح طبي للجثة لمعرفة الأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وأضاف البشتاوي، أن عائلة العتابي مصرة على معرفة حقيقة وفاة ابنها، كما أن هيأة دفاع معتقلي الحراك ترفض أي مماطلة في الكشف عن الحقيقة، بالإضافة إلى رفضها كل أشكال التحقيق التي عرفت بها قضايا مماثلة السابقة.