يونس أفطيط
أسامة زريوح ابن الناظور الذي قضى نحبه يوم أمس في المحطة المركزية بروكسيل، شكون هو وكيفاش عاش حياتو؟.
كود التقت احد معارفه الذي قبل الحديث على مضض شرط عدم الكشف عن هويته،مؤكدا أنه علم بخبر وفاة أسامة قبل ساعات فقط بعدما بدأ الاصدقاء يرسلون له خبر الحادث الارهابي.
ذات المصدر أكد ل”كود” أن الامر لا يصدق فقد كان أسامة شخص بعيد كل البعد عن القتل والافكار المتطرفة.
ويشير المصدر نفسه أن أسامة هاجر الى بلجيكا بين سنتي 2001 و 2000، حيث استقر هناك لوحده ولم يكن لديه أصدقاء مقربون لكونه لا يثق في أي شخص.
يضيف المصدر :” أنا عرفته طيلة هذه المدة كان يشتغل في مجال المكالمات الهاتفية ولديه مخدع هاتفي، لقد كانت ارباحه شهريا تتراوح بين عشرين الف و خمسة وعشرين الف يورو، كان يشتري بطائق المكالمات ويبيع المكالمات بطريقة غير قانونية وكانت ارباحها عالية، لكن في السنوات الاخيرة انخفضت الارباح بشكل كبير، ورغم ذاك فهذا ليس دافعا يحوله لارهابي، لقد كان محبا للحياة، وكان يحضر لافتتاح مقهى في ملكيته في الاشهر الاخيرة”.
المصدر ذاته زاد في تصريحه ل”كود”: ” من المستحيل أن استوعب أنه ارهابي، لقد كان محبا للخمر والنساء، تزوج وطلق وخطب ازيد من عشر مرات”.
هنا نطق شخص ثاني يعرفه كان معنا قائلا:” لقد كان عنيفا حين يشرب، الامن في بروكسيل يعرفه، حين يشرب الخمر يتحول الى شخص عنيف يتعارك مع الامن وكم من مرة اعتقلوه”.
يضيف الشخص الاول أن أسامة في خلاف كبير مع والده ولم يعد للمغرب قبل سنوات، وادعى أسامة قيد حياته أن والده أخذ أمواله وكانت هناك خلافات كبيرة بينهما.
وقال المصدر نفسه :” قبل شهرين تحدث معي أحد معارفنا وأخبرنا أنه التقى بأسامة وأن أحواله غير مطمئنة، فقد كانت علامات التطرف قد بدأت تظهر عليه”.
أسامة زريوح ابن الناظور الذي قضى نحبه يوم أمس في المحطة المركزية بروكسيل، شكون هو وكيفاش عاش حياتو؟.
كود التقت احد معارفه الذي قبل الحديث على مضض شرط عدم الكشف عن هويته،مؤكدا أنه علم بخبر وفاة أسامة قبل ساعات فقط بعدما بدأ الاصدقاء يرسلون له خبر الحادث الارهابي.
ذات المصدر أكد ل”كود” أن الامر لا يصدق فقد كان أسامة شخص بعيد كل البعد عن القتل والافكار المتطرفة.
ويشير المصدر نفسه أن أسامة هاجر الى بلجيكا بين سنتي 2001 و 2000، حيث استقر هناك لوحده ولم يكن لديه أصدقاء مقربون لكونه لا يثق في أي شخص.
يضيف المصدر :” أنا عرفته طيلة هذه المدة كان يشتغل في مجال المكالمات الهاتفية ولديه مخدع هاتفي، لقد كانت ارباحه شهريا تتراوح بين عشرين الف و خمسة وعشرين الف يورو، كان يشتري بطائق المكالمات ويبيع المكالمات بطريقة غير قانونية وكانت ارباحها عالية، لكن في السنوات الاخيرة انخفضت الارباح بشكل كبير، ورغم ذاك فهذا ليس دافعا يحوله لارهابي، لقد كان محبا للحياة، وكان يحضر لافتتاح مقهى في ملكيته في الاشهر الاخيرة”.
المصدر ذاته زاد في تصريحه ل”كود”: ” من المستحيل أن استوعب أنه ارهابي، لقد كان محبا للخمر والنساء، تزوج وطلق وخطب ازيد من عشر مرات”.
هنا نطق شخص ثاني يعرفه كان معنا قائلا:” لقد كان عنيفا حين يشرب، الامن في بروكسيل يعرفه، حين يشرب الخمر يتحول الى شخص عنيف يتعارك مع الامن وكم من مرة اعتقلوه”.
يضيف الشخص الاول أن أسامة في خلاف كبير مع والده ولم يعد للمغرب قبل سنوات، وادعى أسامة قيد حياته أن والده أخذ أمواله وكانت هناك خلافات كبيرة بينهما.
وقال المصدر نفسه :” قبل شهرين تحدث معي أحد معارفنا وأخبرنا أنه التقى بأسامة وأن أحواله غير مطمئنة، فقد كانت علامات التطرف قد بدأت تظهر عليه”.