ناظورسيتي: مهدي عزاوي
قال الكاتب والناشط الحقوقي أحمد عصيد، في إحدى مقاطع الفيديو المنشورة على قناته على منصة يوتيوب، أن مناخا من النفاق
الاجتماعي ينتشر بشكل كبير مع حلول شهر رمضان من كل سنة، موضحا ذلك بكون فئة تضوم وهي تمارس شعيرة دينية عن قناعة، فيما يتواجد الكثير من الأشخاص يتظاهرون بذلك خفية المساس بمشارع الصائمين.
وأضاف أحمد عصيد، أن المناخ العام في شهر رضمان يطبعه الكثير من العنف، وأضاف أن هناك عنف بين المؤمنين بينهم أو بين هؤلاء وغيرهم من غير الصائمين.
وأبرز أحمد عصيد شعيرة الصيام اختيارية، العلاقة فيها بين الانسان والله، وزاد قائلا: “ليس هناك مغربي يصوم من أجل الآخرين أو من أجل المجتمع والتقاليد والعادات، ولكن الصائمين يصومون لله إيمانا واحتسابا
”.
ولفت الحقوق المغربي إلى أن السلطات تخطئ عندما تقدم على إغلاق المقاهي قسرا في شهر رمضان، معتبرا أن الأمر فيه مساس بفئة من المواطنين غير الصائمين في تناول وجباتهم بكرامة عوض الاختفاء في المراحيض.
وقال أحمد عصيد إن تبليغ مواطن صائم عن وجود آخرين غير صائمين في مقهى أمر لا يقبله العقل كما حدث السنة الماضية في مدينة الدار البيضاء، مضيفا أن العقوبة السجنية المضمنة في الفصل 222 من القانون الجنائي لا علاقة لها بالدين الاسلامي، كما أن التجاهر بالافطار في الشارع العام لا يتم تسجيلها في المغرب وإنما يتم اقتحام مقاهي ومطاعم وفضاءات يختلي فيها المفطرون لوحدهم
قال الكاتب والناشط الحقوقي أحمد عصيد، في إحدى مقاطع الفيديو المنشورة على قناته على منصة يوتيوب، أن مناخا من النفاق
الاجتماعي ينتشر بشكل كبير مع حلول شهر رمضان من كل سنة، موضحا ذلك بكون فئة تضوم وهي تمارس شعيرة دينية عن قناعة، فيما يتواجد الكثير من الأشخاص يتظاهرون بذلك خفية المساس بمشارع الصائمين.
وأضاف أحمد عصيد، أن المناخ العام في شهر رضمان يطبعه الكثير من العنف، وأضاف أن هناك عنف بين المؤمنين بينهم أو بين هؤلاء وغيرهم من غير الصائمين.
وأبرز أحمد عصيد شعيرة الصيام اختيارية، العلاقة فيها بين الانسان والله، وزاد قائلا: “ليس هناك مغربي يصوم من أجل الآخرين أو من أجل المجتمع والتقاليد والعادات، ولكن الصائمين يصومون لله إيمانا واحتسابا
”.
ولفت الحقوق المغربي إلى أن السلطات تخطئ عندما تقدم على إغلاق المقاهي قسرا في شهر رمضان، معتبرا أن الأمر فيه مساس بفئة من المواطنين غير الصائمين في تناول وجباتهم بكرامة عوض الاختفاء في المراحيض.
وقال أحمد عصيد إن تبليغ مواطن صائم عن وجود آخرين غير صائمين في مقهى أمر لا يقبله العقل كما حدث السنة الماضية في مدينة الدار البيضاء، مضيفا أن العقوبة السجنية المضمنة في الفصل 222 من القانون الجنائي لا علاقة لها بالدين الاسلامي، كما أن التجاهر بالافطار في الشارع العام لا يتم تسجيلها في المغرب وإنما يتم اقتحام مقاهي ومطاعم وفضاءات يختلي فيها المفطرون لوحدهم