أخنوش: الحكومة السابقة هي التي تتحمل مسؤولية تأخر مشروع تحلية المياه بالناظور
ناظورسيتي
قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إن الحكومة السابقة هي التي تتحمل مسؤولية تأخر مشاريع إنجاز عدد من محطات تحلية مياه البحر بالمغرب.
وأكد رئيس الحكومة أن إقليم الناظور، من بين المناطق التي ستستفيد من مشروع تحلية مياه البحر لمواجهة أثار الجفاف، وهذه المحطة تأخر انجازها بسبب عدم التزام الحكومة السابقة بتنفيذ برنامجها.
وبالرغم من ذلك، كشف أخنوش أن الحكومة ملتزمة بانجاز مجموعة من محطات التحلية بالناظور ومناطق أخرى في المغرب.
قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إن الحكومة السابقة هي التي تتحمل مسؤولية تأخر مشاريع إنجاز عدد من محطات تحلية مياه البحر بالمغرب.
وأكد رئيس الحكومة أن إقليم الناظور، من بين المناطق التي ستستفيد من مشروع تحلية مياه البحر لمواجهة أثار الجفاف، وهذه المحطة تأخر انجازها بسبب عدم التزام الحكومة السابقة بتنفيذ برنامجها.
وبالرغم من ذلك، كشف أخنوش أن الحكومة ملتزمة بانجاز مجموعة من محطات التحلية بالناظور ومناطق أخرى في المغرب.
وكان وزير التجهيز والماء نزار بركة أكد أن المغرب الذي يعاني من شح مائي يعتزم طرح مناقصة لبناء محطة لتحلية المياه بطاقة سنوية تبلغ 250 مليون متر مكعب بحلول نهاية العام.
وقال بركة على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين إن المحطة الغي ستنجز في مدينة الناظور ستكون ثاني أكبر محطة في البلاد بعد منشأة تبلغ طاقتها 300 مليون متر مكعب مخطط لها في الدار البيضاء.
وأضاف أنه يتوقع أن تنطلق أعمال بناء محطة الدار البيضاء مطلع 2024 على أقصى تقدير، مع ضخ المياه العذبة بحلول 2027، مضيفا أن محطتي الناظور والدار البيضاء ستعتمدان على الطاقة المتجددة.
وقال بركة “تحلية المياه ستضمن توفير مياه الشرب للمناطق الساحلية وستكون مياه السدود للمدن الداخلية والمناطق القروية والفلاحية”.
وقال بركة على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين إن المحطة الغي ستنجز في مدينة الناظور ستكون ثاني أكبر محطة في البلاد بعد منشأة تبلغ طاقتها 300 مليون متر مكعب مخطط لها في الدار البيضاء.
وأضاف أنه يتوقع أن تنطلق أعمال بناء محطة الدار البيضاء مطلع 2024 على أقصى تقدير، مع ضخ المياه العذبة بحلول 2027، مضيفا أن محطتي الناظور والدار البيضاء ستعتمدان على الطاقة المتجددة.
وقال بركة “تحلية المياه ستضمن توفير مياه الشرب للمناطق الساحلية وستكون مياه السدود للمدن الداخلية والمناطق القروية والفلاحية”.
