أخنوش لـ "أوزين": راك مسؤول زعما.. وما خاصكش تهيج المواطنين
ناظورسيتي: متابعة
في رد لعزيز أخنوش، على تدخل رئيس الفريق الحركي، محمد اوزين، بجلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب، يومه الإثنين، قال رئيس الحكومة، مخاطبا أوزين: "واش السي اوزين عارف بلي جيتي من بعد السي لعنصر وعندك حزب كبير قدو قداش ومسؤولية كبيرة”
وأضاف عزيز أخنوش القول: “أنك تنوض تهيج المواطنين يعني باز، كنقوليك باز.. راه حتى أنا مسؤول وعندي مسؤولية فالحزب لكن كنعرف شنو كنقول وكنعرف شنو كنوزن”. يقول رئيس الحكومة
ويرى أخنوش أن المعارضة تضخم الأمور، وركبت على الأزمة، فقد وجه الأخير انتقاده لما وصفها بالخطابات السياسوية والسطحية، فيما يتعلق بالظرفية الأخيرة المطبوعة بارتفاع الأسعار والتضخم المستورد.
في رد لعزيز أخنوش، على تدخل رئيس الفريق الحركي، محمد اوزين، بجلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب، يومه الإثنين، قال رئيس الحكومة، مخاطبا أوزين: "واش السي اوزين عارف بلي جيتي من بعد السي لعنصر وعندك حزب كبير قدو قداش ومسؤولية كبيرة”
وأضاف عزيز أخنوش القول: “أنك تنوض تهيج المواطنين يعني باز، كنقوليك باز.. راه حتى أنا مسؤول وعندي مسؤولية فالحزب لكن كنعرف شنو كنقول وكنعرف شنو كنوزن”. يقول رئيس الحكومة
ويرى أخنوش أن المعارضة تضخم الأمور، وركبت على الأزمة، فقد وجه الأخير انتقاده لما وصفها بالخطابات السياسوية والسطحية، فيما يتعلق بالظرفية الأخيرة المطبوعة بارتفاع الأسعار والتضخم المستورد.
وفي جلسة دستورية للمساءلة الشهرية بمجلس النواب، مساء اليوم حول موضوع “الرؤية الحكومية لإرساء منظومة وطنية للسيادة الغذائية”، أكد رئيس الحكومة أنه و”بعيدا عن الخطابات السياسوية والسطحية، لابد من الإنتباه إلى أن التحولات التي يعرفها المنتظم الدولي تؤشر على مزيد من التحديات يصعب التنبؤ بمستوياتها ويتعذر التحكم في حركيتها. خصوصا أمام تنافس مختلف دول العالم، بعد الأزمة الصحية، للحصول على الموارد لتحصين سيادتها الوطنية”.
وأضاف المسؤول المغربي في معرض كلمته أن “الوعي بهذه الإشكالات الصعبة في سياقنا الوطني، يشكل بالنسبة للحكومة فرصة مواتية لتعبئة المؤهلات الوطنية وحسن استثمارها لمواجهة الظرفية، وتحسين قدرة الاقتصاد الوطني على الصمود أمام الصدمات الخارجية”.
واستحضر أخنوش الخطاب السامي للملك بمناسبة افتتاح السنة التشريعية لسنة 2022 – 2021، حين أكد جلالته أن الأزمة الوبائية أبانت عن عودة قضايا السيادة للواجهة، والتسابق من أجل تحصينها، في مختلف أبعادها، الصحية والطاقية، والصناعية والغذائية، وغيرها.
وأضاف المسؤول المغربي في معرض كلمته أن “الوعي بهذه الإشكالات الصعبة في سياقنا الوطني، يشكل بالنسبة للحكومة فرصة مواتية لتعبئة المؤهلات الوطنية وحسن استثمارها لمواجهة الظرفية، وتحسين قدرة الاقتصاد الوطني على الصمود أمام الصدمات الخارجية”.
واستحضر أخنوش الخطاب السامي للملك بمناسبة افتتاح السنة التشريعية لسنة 2022 – 2021، حين أكد جلالته أن الأزمة الوبائية أبانت عن عودة قضايا السيادة للواجهة، والتسابق من أجل تحصينها، في مختلف أبعادها، الصحية والطاقية، والصناعية والغذائية، وغيرها.
