ناظورسيتي | يوسف بنعزوز
قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، إن مطالب ساكنة الحسيمة عادلة، لذلك كنا صريحين منذ البداية هو أننا اشتغلنا وفق تعليمات الملك من خلال التجاوب مع مطالب السكان والنزول الميداني والاستماع إليهم، مضيفا، من يريد أن يتعاون معنا سنتعاون معه وسنأخذ مصلحة البلد فوق كل اعتبار..
وأكد أخنوش، خلال كلمة ألقاها في ملتقى شبيبة حزبه المنظم بمراكش، أن ثقافة اللوم وتحميل المسؤوليات لطرف دون آخر ولن تخدم مصلحة البلد كما وقع في أحداث الحسيمة، مشددا على أن حزبه يرفض الركوب السياسي على مطالب المواطن البسيطة، كما يعبر عن رفضه المغامرة بأمن واستقرار البلد.
وقال ذات المتحدث الذي يشغل منصب وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات إن الانجازات لما تكون ناجحة يكون لها مئات الآباء ولما تكون فاشلة يكون لها يتيم فقط، في إشارة تحميل المسؤولية في تأخر إنجاز المشاريع التنموية في الحسيمة.
وأضاف أنه في قضية الحسيمة كانت لدينا مواقف شجاعة وإذا كانت هناك مشاكل سنذهب إليهم وسنتحدث إليهم، ووجدناهم رجال وأناس طيبين، واختيارنا: "أغاراس أغاراس"، وتابع المتحدث بالقول، لن نسمح لمن يهاجموننا وسنتصدى لهم، داعيا شبيبة حزبه إلى التمسك بخطاب التفاؤل والأمل ومحاربة خطاب العدمية والتهديم.
وعن فرص الشغل للقضاء على البطالة التي تنخر أغلب شباب أقاليم الريف، قال الرجل القوي في حكومة العثماني سنترافع من موقع الحكومة لتوفير مناصب الشغل للشباب، لذلك فاوضنا بقوة على حقيبة وزارة الشبيبة والرياضة.
قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، إن مطالب ساكنة الحسيمة عادلة، لذلك كنا صريحين منذ البداية هو أننا اشتغلنا وفق تعليمات الملك من خلال التجاوب مع مطالب السكان والنزول الميداني والاستماع إليهم، مضيفا، من يريد أن يتعاون معنا سنتعاون معه وسنأخذ مصلحة البلد فوق كل اعتبار..
وأكد أخنوش، خلال كلمة ألقاها في ملتقى شبيبة حزبه المنظم بمراكش، أن ثقافة اللوم وتحميل المسؤوليات لطرف دون آخر ولن تخدم مصلحة البلد كما وقع في أحداث الحسيمة، مشددا على أن حزبه يرفض الركوب السياسي على مطالب المواطن البسيطة، كما يعبر عن رفضه المغامرة بأمن واستقرار البلد.
وقال ذات المتحدث الذي يشغل منصب وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات إن الانجازات لما تكون ناجحة يكون لها مئات الآباء ولما تكون فاشلة يكون لها يتيم فقط، في إشارة تحميل المسؤولية في تأخر إنجاز المشاريع التنموية في الحسيمة.
وأضاف أنه في قضية الحسيمة كانت لدينا مواقف شجاعة وإذا كانت هناك مشاكل سنذهب إليهم وسنتحدث إليهم، ووجدناهم رجال وأناس طيبين، واختيارنا: "أغاراس أغاراس"، وتابع المتحدث بالقول، لن نسمح لمن يهاجموننا وسنتصدى لهم، داعيا شبيبة حزبه إلى التمسك بخطاب التفاؤل والأمل ومحاربة خطاب العدمية والتهديم.
وعن فرص الشغل للقضاء على البطالة التي تنخر أغلب شباب أقاليم الريف، قال الرجل القوي في حكومة العثماني سنترافع من موقع الحكومة لتوفير مناصب الشغل للشباب، لذلك فاوضنا بقوة على حقيبة وزارة الشبيبة والرياضة.