ناظورسيتي: علي كراجي
وجه المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للإحرار، اليوم الأربعاء، دعوة للمواطنين من أجل ما أسماه بـ ’’ التفاعل الإيجابي مع القرار القاضي بعدم السماح للمسيرة المروج لتنظيمها يوم 20 يوليوز بالحسيمة، وتغليب منطق العقل والمصلحة احتراما للمقتضيات القانونية وسيادة دولة الحق والقانون‘‘.
بلاغ الحزب، الصادر عن اجتماع عقده مكتبه السياسي، برئاسة عزيز أخنونش، لتدارس تطورات الأوضاع بمدينة الحسيمة و سبل التعامل معها، ناشد من خلاله الحكومة لبذل مزيد من الجهود لتدارك التأخير الحاصل في تنفيذ مشروع منارة المتوسط.
وعبر حزب "التجمع الوطني للأحرار"، عن شجبه لـ ’’كل محاولة تسعى لعرقلة مسار تنفيذ المشاريع التنموية بالمنطقة، من خلال بعض المواقف الرافضة لكل مساعي الحوار البناء والصريح الذي يخدم التنمية في المنطقة، خصوصا المواقف التي تشكك في كل الحلول المقترحة والتي تنم عن غايات أخرى غير تلك المصرح بها".
وثمن، التعليمات الملكية ’’الرامية الى تسريع وثيرة انجاز المشاريع التنموية في المنطقة، والهادفة إلى بلورة الأجوبة السريعة لتطلعات المواطنات والمواطنين وتقديم الحلول الاقتصادية والاجتماعية الكفيلة بتحسين ظروف عيش الساكنة‘‘.
إلى ذلك، دعا نفس الحزب القوى الحية من أحزاب سياسية ونقابات وفعاليات المجتمع المدني ومواطنات ومواطنين إلى التحلي بروح المسؤولية ومواصلة التعبئة والحوار وتوفير روح الثقة وعودة الهدوء؛ قصد الوصول إلى حلول حقيقية تخدم مصالح الساكنة والمنطقة... وفق نص البلاغ.
وجه المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للإحرار، اليوم الأربعاء، دعوة للمواطنين من أجل ما أسماه بـ ’’ التفاعل الإيجابي مع القرار القاضي بعدم السماح للمسيرة المروج لتنظيمها يوم 20 يوليوز بالحسيمة، وتغليب منطق العقل والمصلحة احتراما للمقتضيات القانونية وسيادة دولة الحق والقانون‘‘.
بلاغ الحزب، الصادر عن اجتماع عقده مكتبه السياسي، برئاسة عزيز أخنونش، لتدارس تطورات الأوضاع بمدينة الحسيمة و سبل التعامل معها، ناشد من خلاله الحكومة لبذل مزيد من الجهود لتدارك التأخير الحاصل في تنفيذ مشروع منارة المتوسط.
وعبر حزب "التجمع الوطني للأحرار"، عن شجبه لـ ’’كل محاولة تسعى لعرقلة مسار تنفيذ المشاريع التنموية بالمنطقة، من خلال بعض المواقف الرافضة لكل مساعي الحوار البناء والصريح الذي يخدم التنمية في المنطقة، خصوصا المواقف التي تشكك في كل الحلول المقترحة والتي تنم عن غايات أخرى غير تلك المصرح بها".
وثمن، التعليمات الملكية ’’الرامية الى تسريع وثيرة انجاز المشاريع التنموية في المنطقة، والهادفة إلى بلورة الأجوبة السريعة لتطلعات المواطنات والمواطنين وتقديم الحلول الاقتصادية والاجتماعية الكفيلة بتحسين ظروف عيش الساكنة‘‘.
إلى ذلك، دعا نفس الحزب القوى الحية من أحزاب سياسية ونقابات وفعاليات المجتمع المدني ومواطنات ومواطنين إلى التحلي بروح المسؤولية ومواصلة التعبئة والحوار وتوفير روح الثقة وعودة الهدوء؛ قصد الوصول إلى حلول حقيقية تخدم مصالح الساكنة والمنطقة... وفق نص البلاغ.