ناظورسيتي: متابعة
عقد رئيس الحكومة المغربية، السيد عزيز أخنوش، اجتماعا هاما اليوم الخميس في الرباط مع وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، السيد خوسيه مانويل ألباريس، الذي يقوم بزيارة رسمية للمغرب، وتعتبر هذه هي الزيارة الأولى له منذ بداية الولاية التشريعية الجديدة.
يأتي هذا الاجتماع في إطار تعزيز الروابط الثنائية بين المغرب وإسبانيا في مختلف المجالات، وعلى وجه الخصوص في القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية.
وأفاد بلاغ صادر عن رئاسة الحكومة بأن اللقاء شهد تقديرا متبادلا للعلاقات الوثيقة والتعاون المستمر بين البلدين، مع التأكيد على أهمية الشراكة الاستراتيجية الثنائية التي تحظى بدعم قوي من قبل قادة البلدين، جلالة الملك محمد السادس وجلالة الملك فيلبي السادس.
عقد رئيس الحكومة المغربية، السيد عزيز أخنوش، اجتماعا هاما اليوم الخميس في الرباط مع وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، السيد خوسيه مانويل ألباريس، الذي يقوم بزيارة رسمية للمغرب، وتعتبر هذه هي الزيارة الأولى له منذ بداية الولاية التشريعية الجديدة.
يأتي هذا الاجتماع في إطار تعزيز الروابط الثنائية بين المغرب وإسبانيا في مختلف المجالات، وعلى وجه الخصوص في القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية.
وأفاد بلاغ صادر عن رئاسة الحكومة بأن اللقاء شهد تقديرا متبادلا للعلاقات الوثيقة والتعاون المستمر بين البلدين، مع التأكيد على أهمية الشراكة الاستراتيجية الثنائية التي تحظى بدعم قوي من قبل قادة البلدين، جلالة الملك محمد السادس وجلالة الملك فيلبي السادس.
تمحور اللقاء حول مناقشة التحديات والفرص التي تشملها العلاقات الثنائية، مع التأكيد على التوافق في وجهات النظر والتعاون المشترك، وقد اتفق الجانبان على دور الحوار المستدام وبناء الثقة في تعزيز هذه العلاقات.
تأتي هذه الزيارة في سياق تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا، وتشكل خطوة هامة نحو تعزيز الشراكة بين البلدين.
يتوقع أن يشهد العام المقبل تطورات إيجابية في مجالات الاقتصاد والاستثمار والسياحة، وسيستمر التواصل الرسمي بين البلدين لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات متعددة.
تأتي هذه الزيارة في سياق تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا، وتشكل خطوة هامة نحو تعزيز الشراكة بين البلدين.
يتوقع أن يشهد العام المقبل تطورات إيجابية في مجالات الاقتصاد والاستثمار والسياحة، وسيستمر التواصل الرسمي بين البلدين لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات متعددة.