ناظورسيتي: متابعة
أشرف رئيس الحكومة المغربي، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء 10 يناير الجاري، بمدينة الخميسات، على الإطلاق الرسمي لإجراءات المخطط المندمج لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، تفعيلا للإرادة الملكية السامية.
وبهذه المناسبة، التي حضرها عدد من السيدات والسادة الوزراء، عبر أخنوش في كلمة له، عن فخره بـ "الإرادة السياسية التي تتحلى بها الحكومة في تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية".
وأكد رئيس أخنوش أن حكومته اتخذت 25 إجراء، على مستوى الإدارة والخدمات العمومية، والتعليم والعدل والثقافة والإعلام السمعي البصري، لتكريس الطابع الرسمي للأمازيغية.
أشرف رئيس الحكومة المغربي، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء 10 يناير الجاري، بمدينة الخميسات، على الإطلاق الرسمي لإجراءات المخطط المندمج لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، تفعيلا للإرادة الملكية السامية.
وبهذه المناسبة، التي حضرها عدد من السيدات والسادة الوزراء، عبر أخنوش في كلمة له، عن فخره بـ "الإرادة السياسية التي تتحلى بها الحكومة في تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية".
وأكد رئيس أخنوش أن حكومته اتخذت 25 إجراء، على مستوى الإدارة والخدمات العمومية، والتعليم والعدل والثقافة والإعلام السمعي البصري، لتكريس الطابع الرسمي للأمازيغية.
وبالمناسبة ونحن على أبواب الاحتفال بحلول رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2973، تقدم رئيس الحكومة بأحر التهاني للجميع.
واستحسن نشطاء الإجراءات التي اتخذتها الحكومة من أجل إنصاف الأمازيغية، رغم بعض الاختلالات التي تشوب العملية، خصوصا بالمقارنة مع ما قامت به الحكومتين السابقتين برئاسة العدالة والتنمية.
وكشف نشطاء في الدفاع عن الأمازيغية أن حكومة ابن كيران بالخصوص، عرقلت إخراج القانون التنظيمي للغة الأمازيغية عمدا، بسبب مواقف زعيم البيجيدي من الأمازيغية عموما وحرف "تيفيناغ" خصوصا والتي كانت قد أثارت الكثير من الجدل.
وتجدر الإشارة إلى أن دستور المملكة لسنة 2011، يقر بأن الامازيغية لغة رسمية للبلاد إلى جانب اللغة العربية.
واستحسن نشطاء الإجراءات التي اتخذتها الحكومة من أجل إنصاف الأمازيغية، رغم بعض الاختلالات التي تشوب العملية، خصوصا بالمقارنة مع ما قامت به الحكومتين السابقتين برئاسة العدالة والتنمية.
وكشف نشطاء في الدفاع عن الأمازيغية أن حكومة ابن كيران بالخصوص، عرقلت إخراج القانون التنظيمي للغة الأمازيغية عمدا، بسبب مواقف زعيم البيجيدي من الأمازيغية عموما وحرف "تيفيناغ" خصوصا والتي كانت قد أثارت الكثير من الجدل.
وتجدر الإشارة إلى أن دستور المملكة لسنة 2011، يقر بأن الامازيغية لغة رسمية للبلاد إلى جانب اللغة العربية.