المزيد من الأخبار






أرقام مخيفة وصادمة: ثلث الشعب المغربي "أمّي" و16 درهما تخصصها الدولة للفرد الواحد لمحو الأمية


أرقام مخيفة وصادمة: ثلث الشعب المغربي "أمّي" و16 درهما تخصصها الدولة للفرد الواحد لمحو الأمية
حسن الرامي


كشف عبد السميح محمود، بوصفه مدير الوكالة الوطنية لمحاربة الأمنية، عن رقم مخيف وصادم وهو يعلن عن نسبة الأمية بالمغرب، مبرزا أن ثلث المغاربة يندرجون في تعداد الأميين، أي ما يربو عن ثمانية ملايين شخص من مختلف الأعمار والفئات بالمدن والقرى.

وبحسب رئيس اللجنة الاستراتيجية والاستثمار ومنسق الهيئة العلمية بالوكالة، فإن انتشار الأمية في أوساط المغاربة، يهم بالأساس ندرة الموارد المالية المخصصة لمحاربة الآفة، كاشفا أن نصيب الأمي من الميزانيات المخصصة لتخليصه من الظاهرة لا يتخطى 16 درهم سنويا.

وأوضح مترئس ذات اللجنة المذكورة، أن السنة العمرية للأميين بالمغرب تنحصر بين 15 سنة و 65، مشددا على أنه آن الأوان لإعطاء الانطلاقة لمجموعة من الدراسات والأبحاث الانتربولوجية والتواصل والتبليغ الخاص بهؤلاء المتقدمين في السن، لتلقينهم اللغتين الرسميتين للبلاد.



1.أرسلت من قبل amaghrabi في 10/10/2017 19:20
بسم الله الرحمان الرحيم.في نظري تلك الطريقة التي يتعلم بها كبار السن الذين فاتهم القطار في صغرهم هي في نظري ضياع للوقت وضياع للمال الذي الدولة المغربية في امس الحاجة اليه.الطريقة التي يتعلم بها المسنين والهدف المنشود الوصول اليه كليهما يسيران في خطة فاشلة لا تعطي اي ثمرة تذكر وانما هي ضياع للوقت والمال,وهذه الاموال التي تصرف على المسنين يا ليتها أضيفت الى ميزانية التعليم لمدارسنا الابتدائية والتي هي في الاصل من يجب ان تحارب الامية منذ صغر الناشئة.محاربة الامية نحاربها اليوم من أجل المستقبل,كل المجهودات يجب أن تركز على التعليم الابتدائي بمستوياته الستة ويراعى فيه جودة التعليم الذي نقدمه لاطفالنا وسنكون قد خدمنا المستقبل للاطفال وحاربنا الامية المستقبلية ونكون قد ضربنا العصفور ين بحجر واحد.أما محاربة امية المسنين والذين يريدون ان يتعلموا الحروف الابجدية وبعض السور من القرأن لا تفيد الدولة المغربية في شيئ وهؤلاء المسننين معضمهم لا لا يتعلمون لا الحروف الابجدية ولا اي سورة من سور القران الكريم,والذي اعتاد يقول "الحند""والتحيلت الزكرات"يبقى على حاله الى يوم يبعثون..ما لم يتعلمه دحمان في صغره لا يتعلمه في كبره"الالمان يحاربون الامية فقط لكي يندمجوا ويتواصلوا لغويا مع المجتمع الالماني,ونحن أميوننا يتواصلون في مجتمعاتنا ويتكلمون لغات وطننا فليس لهم مشكل في التواصل وبالتالي فمحاربة الامية الحقيقية في نظري هو أن نوصل الانسان الامي ليقرأ الجريدة ويسمع الاخبار وبالتالي يفهم ما يدور حوله من ثقافة وسياسة وفن ووو.أنا صراحة ضد محاربة الامية ومع التركيز على التعليم الابتدائي لنحارب من خلاله امية المستقبل أما أمية الحاضر فلا تحار وهي ضياع للوقت والمال لا أقل ولا أكثر

2.أرسلت من قبل balid في 10/10/2017 20:34
c est les resultas et les biens de la royaume.vive la royaume qui encourage l education,le plus grand example c est hassan 2,grace a lui ces resulta de l education son la en 2017 le temps de l informatique.notre roi malgre l education a l ecole mawlawite,il a des problem de lecture sure la feuille,pas bizarre pour le peuple

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح