ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
مع اقتراب نهاية شهر غشت، تعود قرية أركمان الهادئة إلى نمطها المعتاد بعد فترة من النشاط والحركة المستمرة خلال فصل الصيف. ففي كل عام، تتحول هذه القرية الصغيرة إلى وجهة سياحية رئيسية، تجذب إليها مئات الآلاف من السياح المغاربة والمقيمين بالخارج، الذين يتوافدون للاستمتاع بجمال شواطئها وأجوائها الطبيعية.
خلال شهري يوليوز وغشت، تصبح أركمان وشواطئها مقصدا للعديد من الزوار الذين يبحثون عن الراحة والاستجمام. يتدفق السياح من مختلف مناطق المغرب ومن ديار المهجر، لتصبح القرية مكانا يعج بالحياة والنشاط.
مع اقتراب نهاية شهر غشت، تعود قرية أركمان الهادئة إلى نمطها المعتاد بعد فترة من النشاط والحركة المستمرة خلال فصل الصيف. ففي كل عام، تتحول هذه القرية الصغيرة إلى وجهة سياحية رئيسية، تجذب إليها مئات الآلاف من السياح المغاربة والمقيمين بالخارج، الذين يتوافدون للاستمتاع بجمال شواطئها وأجوائها الطبيعية.
خلال شهري يوليوز وغشت، تصبح أركمان وشواطئها مقصدا للعديد من الزوار الذين يبحثون عن الراحة والاستجمام. يتدفق السياح من مختلف مناطق المغرب ومن ديار المهجر، لتصبح القرية مكانا يعج بالحياة والنشاط.
إضافة إلى شواطئ أركمان، تشهد المناطق القريبة مثل شاطئ فيرما، وشاطئ توريرة، وشاطئ المهندس، وشاطئ سيدي البشير، وراس الماء، إقبالا كبيرا من المصطافين الذين يبحثون عن أماكن هادئة للاستمتاع بالشمس والبحر.
ويعد الصيف أيضا موسما هاما للرواج التجاري في المنطقة، حيث تنتعش المطاعم والمقاهي التي تتخذ من أركمان مكانا لها. هذه المطاعم، التي تعاني من قلة النشاط خلال باقي السنة، تجد في شهري يوليوز وغشت فرصة ذهبية لتعويض الركود.
إلا أن هذا الصيف، شهدت المطاعم والمقاهي الشاطئية في أركمان إقبالا أقل من المتوقع، مما أثار قلق أصحابها الذين يعتمدون بشكل كبير على هذا الموسم لتحقيق أرباحهم.
بالرغم من التراجع الطفيف في أعداد الزوار هذا العام، لا تزال أركمان تحتفظ بسحرها الخاص، وجمالها الطبيعي الذي يجذب السياح عامًا بعد عام. ومع انتهاء فصل الصيف، تعود القرية إلى هدوئها المعتاد، في انتظار الموسم السياحي المقبل.
ويعد الصيف أيضا موسما هاما للرواج التجاري في المنطقة، حيث تنتعش المطاعم والمقاهي التي تتخذ من أركمان مكانا لها. هذه المطاعم، التي تعاني من قلة النشاط خلال باقي السنة، تجد في شهري يوليوز وغشت فرصة ذهبية لتعويض الركود.
إلا أن هذا الصيف، شهدت المطاعم والمقاهي الشاطئية في أركمان إقبالا أقل من المتوقع، مما أثار قلق أصحابها الذين يعتمدون بشكل كبير على هذا الموسم لتحقيق أرباحهم.
بالرغم من التراجع الطفيف في أعداد الزوار هذا العام، لا تزال أركمان تحتفظ بسحرها الخاص، وجمالها الطبيعي الذي يجذب السياح عامًا بعد عام. ومع انتهاء فصل الصيف، تعود القرية إلى هدوئها المعتاد، في انتظار الموسم السياحي المقبل.