أزيد من 140 عائلة تستفيد من قُفّة "قافلة الخير" الرمضانية بحي لَعْرَاصِي بالناظور
ناظورسيتي – علاء الدين بنحدو
في إطار حملاتها الاجتماعية، نظمت قافلة الخير الطبية، المنضوية تحت لواء جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، عشية يوم أمس الأحد 13 يونيو الجاري، بحي لعراصي بمدينة الناظور، قفتها الرمضانية، التي استهدفت أزيد من 140 أسرة فقيرة ومعوزة..
الموعد تميز بحضور رئيس المجلس الإقليمي للناظور، ورئيسة جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، وأعضائها، ومجموعة من الوجوه السياسية والجمعوية والإعلامية..
وقد احتشد جمع غفير من المعوزين والفقراء، بالقرب من مسجد حي لعراصي، للاستفادة من القفة الرمضانية، التي تضمنت الدقيق الممتاز والزيت والسكر والشاي أيضا.
هذا واعتبرت رئيسة الجمعية المنظمة للقفة الرمضانية أن هذه البادرة تندرج ضمن برنامجها السنوي الذي تسهر على تنفيذه قافلة الخير الطبية، من خلال الاقتراب من الفئات الهشة أو التي هي في وضعية صعبة، والتخفيف أيضا من معاناتها الاجتماعية.
يذكر أن قافلة الخير الطبية، هي من أنجح القوافل التوعوية والصحية على المستوى الجهوي والوطني، من حيث الاستمرارية وتنفيذ برامجها السنوي، وقد دخلت هذه القافلة سنتها الخامسة في مجال التحسيس والتوعية الصحية والعمل التضامني والاجتماعي، الذي تستهدف منه الفئات الفقيرة والمحتاجة.
في إطار حملاتها الاجتماعية، نظمت قافلة الخير الطبية، المنضوية تحت لواء جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، عشية يوم أمس الأحد 13 يونيو الجاري، بحي لعراصي بمدينة الناظور، قفتها الرمضانية، التي استهدفت أزيد من 140 أسرة فقيرة ومعوزة..
الموعد تميز بحضور رئيس المجلس الإقليمي للناظور، ورئيسة جمعية الناظور للتنمية الاجتماعية والصحية، وأعضائها، ومجموعة من الوجوه السياسية والجمعوية والإعلامية..
وقد احتشد جمع غفير من المعوزين والفقراء، بالقرب من مسجد حي لعراصي، للاستفادة من القفة الرمضانية، التي تضمنت الدقيق الممتاز والزيت والسكر والشاي أيضا.
هذا واعتبرت رئيسة الجمعية المنظمة للقفة الرمضانية أن هذه البادرة تندرج ضمن برنامجها السنوي الذي تسهر على تنفيذه قافلة الخير الطبية، من خلال الاقتراب من الفئات الهشة أو التي هي في وضعية صعبة، والتخفيف أيضا من معاناتها الاجتماعية.
يذكر أن قافلة الخير الطبية، هي من أنجح القوافل التوعوية والصحية على المستوى الجهوي والوطني، من حيث الاستمرارية وتنفيذ برامجها السنوي، وقد دخلت هذه القافلة سنتها الخامسة في مجال التحسيس والتوعية الصحية والعمل التضامني والاجتماعي، الذي تستهدف منه الفئات الفقيرة والمحتاجة.
