متابعة
طالب أزيد من 4500 كاتب وفنان وإعلامي وناشط مغربي، في بيان مشترك اليوم الخميس، بإطلاق سراح كافة معتقلين حراك الريف، والدخول في حوار مباشر مع ممثلي المنطقة، وذلك من أجل تجاوز حالة الاحتقان التي تمر بها البلاد بعد مرور أزيد من 7 أشهر على الاحتجاجات المتواصلة بإقليم الحسيمة.
واعتبر الموقعون على البيان ، أن "أول خطوة لإيجاد حل ناجع لما يقع في الريف، هو إطلاق سراح كافة المعتقلين من نشطاء الحراك الشعبي، والدخول في حوار فوري وحكيم مع ممثلي الساكنة قصد الاستجابة لحقوقهم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية المشروعة".
ودعا البيان "مكونات الدولة وأجهزتها إلى التعامل الإيجابي مع حقوق الساكنة، بدلا من اللجوء إلى المقاربة الأمنية على حساب كل الشروط الإنسانية التي تتبناها الدولة في خطاباتها الرسمية"، مشددا على ضرورة "الالتزام بشعار السلمية الذي رفعه سكان الريف منذ أول خطوة احتجاجية".
وعبر الموقعون في بيانهم، عن "قلقهم البالغ إزاء ما يشهده الوضع من تطورات لا تبعث على الاطمئنان"، معربين عن تأييدهم لما وصفوه بـ"الحراك السلمي والحضاري في الريف"، مشددين في الوفت ذاته، على ضرورة التشبث بالوحدة الوطنية للمملكة التي "لا نقبل المساس بها أو الشك فيها في أي حال من الأحوال"،حسب تعبير البيان.
كما طالبوا بضرورة "تجنب كل خطاب سلبي يسعى إلى تحوير مقاصد الحراك عن سكتها، ونسف المكاسب الرمزية التي حققتها هذه الاحتجاجات الشعبية القائمة على مبادئ الحرية والكرامة ورد الاعتبار إلى المواطن في منطقة الريف، وفي كل مناطق المغرب".
يُذكر أن بين الموقعين على البيان، كل من الإعلامية فاطمة الإفريقي، المؤرخ المعطي المنجب، الكاتب والشاعر عبد اللطيف اللعبي، الشاعر والمترجم محمد أهروبا، الكاتب والشاعر عبد الرحيم الخصار، الأستاذ الجامعي خالد البكاري، الممثل والكاتب محمد الشوبي، الحقوقي والشاعر محمد مقصيدي، الناقد السينيمائي عبد الكريم واكريم، وشخصيات أخرى.
طالب أزيد من 4500 كاتب وفنان وإعلامي وناشط مغربي، في بيان مشترك اليوم الخميس، بإطلاق سراح كافة معتقلين حراك الريف، والدخول في حوار مباشر مع ممثلي المنطقة، وذلك من أجل تجاوز حالة الاحتقان التي تمر بها البلاد بعد مرور أزيد من 7 أشهر على الاحتجاجات المتواصلة بإقليم الحسيمة.
واعتبر الموقعون على البيان ، أن "أول خطوة لإيجاد حل ناجع لما يقع في الريف، هو إطلاق سراح كافة المعتقلين من نشطاء الحراك الشعبي، والدخول في حوار فوري وحكيم مع ممثلي الساكنة قصد الاستجابة لحقوقهم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية المشروعة".
ودعا البيان "مكونات الدولة وأجهزتها إلى التعامل الإيجابي مع حقوق الساكنة، بدلا من اللجوء إلى المقاربة الأمنية على حساب كل الشروط الإنسانية التي تتبناها الدولة في خطاباتها الرسمية"، مشددا على ضرورة "الالتزام بشعار السلمية الذي رفعه سكان الريف منذ أول خطوة احتجاجية".
وعبر الموقعون في بيانهم، عن "قلقهم البالغ إزاء ما يشهده الوضع من تطورات لا تبعث على الاطمئنان"، معربين عن تأييدهم لما وصفوه بـ"الحراك السلمي والحضاري في الريف"، مشددين في الوفت ذاته، على ضرورة التشبث بالوحدة الوطنية للمملكة التي "لا نقبل المساس بها أو الشك فيها في أي حال من الأحوال"،حسب تعبير البيان.
كما طالبوا بضرورة "تجنب كل خطاب سلبي يسعى إلى تحوير مقاصد الحراك عن سكتها، ونسف المكاسب الرمزية التي حققتها هذه الاحتجاجات الشعبية القائمة على مبادئ الحرية والكرامة ورد الاعتبار إلى المواطن في منطقة الريف، وفي كل مناطق المغرب".
يُذكر أن بين الموقعين على البيان، كل من الإعلامية فاطمة الإفريقي، المؤرخ المعطي المنجب، الكاتب والشاعر عبد اللطيف اللعبي، الشاعر والمترجم محمد أهروبا، الكاتب والشاعر عبد الرحيم الخصار، الأستاذ الجامعي خالد البكاري، الممثل والكاتب محمد الشوبي، الحقوقي والشاعر محمد مقصيدي، الناقد السينيمائي عبد الكريم واكريم، وشخصيات أخرى.