أزيد من 50 اتفاقية شراكة أبرمها مجلس جهة الشرق بقيمة مالية تفوق 11896.86 مليون درهم
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
وقع مجلس جهة الشرق، خلال سنة 2016 الماضية، على 65 إتفاقية شراكة في مختلف المجالات بقيمة مالية تفوق 11896.86 مليون درهم، يساهم فيها مجلس الجهة بحصة مالية تقدر بـ 2283.9 مليون درهم، من أجل تنفيذ المشاريع المبرمجة من لدن المجلس.
وجاء الإعلان عن هذه الحصيلة خلال الدورة العادية التي ترأسها أول أمس الإثنين 2 أكتوبر الجاري، عبد النبي بعيوي رئيس مجل الجهة، بحضور والي الجهة معاذ الجامعي، والنصاب القانوني لأعضاء المجلي، حيث تم خلالها استعراض إتفاقيات الشراكة هذه.
وتهم هذه المشاريع تأهيل المراكز الناشئة، وفك العزلة عن العالم القروي من خلال فتح المسالك والطرقات بمختلف الجماعات الترابية للجهة، وكهربة العالم القروي، وتعميم التزود بالماء الشروب، ودعم الوحدات الإنتاجية بمختلف أنواعها (الفلاحية ـ الصناعية ـ المقاولات الصغرى والمتوسطة).
كما تهم هذه المشاريع دعم قطاع النقل بصفة عامة عبر تعزيز الربط الجوي بين الدار البيضاء ووجدة والدار البيضاء والناظور، وتجديد أسطول سيارات الأجرة الصغيرة والكبيرة، ودعم القطاع السياحي، ودعم قطاع التعليم والتعليم العالي والتكوين المهني، والاهتمام بقطاع الرعي وتطوير النشاط الفلاحي.
وتهم أيضا هذه الاتفاقيات التي بصم عليها مجلس الجهة خلق نقط الماء لإرواء الماشية المتضررة من ظاهرة الجفاف الذي أصبح ظاهرة بنيوية يجتاح المنطقة، وإحداث سدود تلية، وحماية المراكز من الفيضانات، وبناء الملاعب والقاعات الرياضية لدعم وتطوير القطاع الرياضي.
وقع مجلس جهة الشرق، خلال سنة 2016 الماضية، على 65 إتفاقية شراكة في مختلف المجالات بقيمة مالية تفوق 11896.86 مليون درهم، يساهم فيها مجلس الجهة بحصة مالية تقدر بـ 2283.9 مليون درهم، من أجل تنفيذ المشاريع المبرمجة من لدن المجلس.
وجاء الإعلان عن هذه الحصيلة خلال الدورة العادية التي ترأسها أول أمس الإثنين 2 أكتوبر الجاري، عبد النبي بعيوي رئيس مجل الجهة، بحضور والي الجهة معاذ الجامعي، والنصاب القانوني لأعضاء المجلي، حيث تم خلالها استعراض إتفاقيات الشراكة هذه.
وتهم هذه المشاريع تأهيل المراكز الناشئة، وفك العزلة عن العالم القروي من خلال فتح المسالك والطرقات بمختلف الجماعات الترابية للجهة، وكهربة العالم القروي، وتعميم التزود بالماء الشروب، ودعم الوحدات الإنتاجية بمختلف أنواعها (الفلاحية ـ الصناعية ـ المقاولات الصغرى والمتوسطة).
كما تهم هذه المشاريع دعم قطاع النقل بصفة عامة عبر تعزيز الربط الجوي بين الدار البيضاء ووجدة والدار البيضاء والناظور، وتجديد أسطول سيارات الأجرة الصغيرة والكبيرة، ودعم القطاع السياحي، ودعم قطاع التعليم والتعليم العالي والتكوين المهني، والاهتمام بقطاع الرعي وتطوير النشاط الفلاحي.
وتهم أيضا هذه الاتفاقيات التي بصم عليها مجلس الجهة خلق نقط الماء لإرواء الماشية المتضررة من ظاهرة الجفاف الذي أصبح ظاهرة بنيوية يجتاح المنطقة، وإحداث سدود تلية، وحماية المراكز من الفيضانات، وبناء الملاعب والقاعات الرياضية لدعم وتطوير القطاع الرياضي.
