وكلات
نمت الواردات الإسبانية من الخضر والفواكه من خارج دول الاتحاد الأوروبي ب 18 بالمئة خلال الفترة الممتدة ما بين يناير وشتنبر، لتبلغ مليار و413 مليون يورو، حسب فيدرالية منتجي ومصدري الفواكه والخضر الإسبان (FEPEX).
ويعتبر المغرب أكبر مورد لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، حيث ارتفعت صادراته من المنتجات الفلاحية إلى الجارة الشمالية ب 15 في المئة، لتصل إلى 507 مليون يورو، معززا بذلك موقعه في السوق الإسبانية، حيث يمثل ما يصدره 36 بالمئة من واردات إسبانيا من خارج بلدان الاتحاد الأوروبي، و 25 بالمئة من جميع الواردات الفلاحية الإسبانية.
وبلغت صادرات الخضر المغربية إلى إسبانيا 173 ألفا و564 طنا إلى حدود شتنبر المنصرم، بقيمة 209 مليون يورو، وهو ما يمثل ارتفاعا ب 15 في المئة، مقارنة مع نفس الفترة من السنة المنصرمة. وجاءت في مقدمة صادرات الخضر المغربية إلى إسبانيا الجلبانة ب68 ألفا و856 طنا بقيمة 107 مليون يورو بزيادة 9 في المئة، والفلفل ب 40 ألفا و562 طنا بقيمة 40.6 مليون يورو بانخفاض ناقص 13 في المئة، و الطماطم ب 37 ألفا و375 طنا بقيمة 36 مليون يورو وزيادة 8 في المئة.
وفي ما يخص الفواكه، بلغت صادرات المغرب إلى إسبانيا 147 ألفا و 625 طنا بقيمة 297 مليون يورو بزيادة 28 في المائة. ويأتي البطيخ في صدارة الواردات الإسبانية من الفواكه المغربية ب 74 ألفا و529 طنا بقيمة 42 مليون يورو بزيادة 25 بالمئة، والبرتقال ب 17 ألفا و735 طنا بقيمة 9 ملايين يورو بانخفاض بلغ 52 في المئة، والتوت ب 14 ألفا و575 طنا بقيمة 114 مليون يورو بزيادة 95 بالمئة، والتوت البري ب 12 ألفا و420 طنا بقيمة 70 مليون يورو بزيادة 16 في المئة والأفوكادو ب 9 آلاف و25 طنا بقيمة 25 مليون يورو بزيادة 75 بالمئة.
وشكلت الواردات الإسبانية من الفواكه والخضر من خارج بلدان الأوروبي 70 بالمئة من مجموع الواردات الإسبانية خلال الفترة الممتدة ما بين يناير وشتنبر، بقيمة بلغت 2 مليار يورو. ويأتي خلف المغرب دولة البيرو بصادرات بلغت قيمتها 196 مليون يورو بزيادة 20 في المئة، والأرجنتين بصادرات قيمتها 108 مليون يورو بزيادة 78 بالمئة.
بالمقابل، انخفضت الواردات إسبانيا من الخضر والفواكه من دول الاتحاد الأوروبي ب 13 في المئة، بقيمة بلغت 615 مليون يورو. وتأتي فرنسا في مقدمة هذه الدول بصادرات بلغت قيمتها 201 مليون يورو (-14 في المئة) وهولندا ب97 مليون يورو (-10 في المئة) والبرتغال ب126 مليون يورو (+3 في المئة).
نمت الواردات الإسبانية من الخضر والفواكه من خارج دول الاتحاد الأوروبي ب 18 بالمئة خلال الفترة الممتدة ما بين يناير وشتنبر، لتبلغ مليار و413 مليون يورو، حسب فيدرالية منتجي ومصدري الفواكه والخضر الإسبان (FEPEX).
ويعتبر المغرب أكبر مورد لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، حيث ارتفعت صادراته من المنتجات الفلاحية إلى الجارة الشمالية ب 15 في المئة، لتصل إلى 507 مليون يورو، معززا بذلك موقعه في السوق الإسبانية، حيث يمثل ما يصدره 36 بالمئة من واردات إسبانيا من خارج بلدان الاتحاد الأوروبي، و 25 بالمئة من جميع الواردات الفلاحية الإسبانية.
وبلغت صادرات الخضر المغربية إلى إسبانيا 173 ألفا و564 طنا إلى حدود شتنبر المنصرم، بقيمة 209 مليون يورو، وهو ما يمثل ارتفاعا ب 15 في المئة، مقارنة مع نفس الفترة من السنة المنصرمة. وجاءت في مقدمة صادرات الخضر المغربية إلى إسبانيا الجلبانة ب68 ألفا و856 طنا بقيمة 107 مليون يورو بزيادة 9 في المئة، والفلفل ب 40 ألفا و562 طنا بقيمة 40.6 مليون يورو بانخفاض ناقص 13 في المئة، و الطماطم ب 37 ألفا و375 طنا بقيمة 36 مليون يورو وزيادة 8 في المئة.
وفي ما يخص الفواكه، بلغت صادرات المغرب إلى إسبانيا 147 ألفا و 625 طنا بقيمة 297 مليون يورو بزيادة 28 في المائة. ويأتي البطيخ في صدارة الواردات الإسبانية من الفواكه المغربية ب 74 ألفا و529 طنا بقيمة 42 مليون يورو بزيادة 25 بالمئة، والبرتقال ب 17 ألفا و735 طنا بقيمة 9 ملايين يورو بانخفاض بلغ 52 في المئة، والتوت ب 14 ألفا و575 طنا بقيمة 114 مليون يورو بزيادة 95 بالمئة، والتوت البري ب 12 ألفا و420 طنا بقيمة 70 مليون يورو بزيادة 16 في المئة والأفوكادو ب 9 آلاف و25 طنا بقيمة 25 مليون يورو بزيادة 75 بالمئة.
وشكلت الواردات الإسبانية من الفواكه والخضر من خارج بلدان الأوروبي 70 بالمئة من مجموع الواردات الإسبانية خلال الفترة الممتدة ما بين يناير وشتنبر، بقيمة بلغت 2 مليار يورو. ويأتي خلف المغرب دولة البيرو بصادرات بلغت قيمتها 196 مليون يورو بزيادة 20 في المئة، والأرجنتين بصادرات قيمتها 108 مليون يورو بزيادة 78 بالمئة.
بالمقابل، انخفضت الواردات إسبانيا من الخضر والفواكه من دول الاتحاد الأوروبي ب 13 في المئة، بقيمة بلغت 615 مليون يورو. وتأتي فرنسا في مقدمة هذه الدول بصادرات بلغت قيمتها 201 مليون يورو (-14 في المئة) وهولندا ب97 مليون يورو (-10 في المئة) والبرتغال ب126 مليون يورو (+3 في المئة).