ناظورسيتي | متابعة
لم ينعم أحد معتقلي "حراك الريف" كثيرا بنسيم الحرية حيث وجد نفسه مرة أخرى خلف القضبان بعدما قضت ابتدائية الحسيمة في حقه مساء أمس الخميس بسنتين حبسا نافذة.
وبحسب مصادر جد مطلعة، فإن الأمر يتعلق بالمعتقل السابق، "م.م"، الذي كان من بين المستفيدين من العفو الملكي شهر غشت المنصرم، حيث تم اعتقاله مجددا بتهمة إهانة رجال القوة العمومية أثناء مزاولتهم لمهامهم وممارسة العنف في حق أحدهم والسكر العلني البين والسياقة في حالته.
للإشارة فإن المتهم كان قد اعتقلت بمدينة امزورن بعدما تشاجر مع رجال الدرك الملكي الذين أوقفوه بتهمة السياقة في حالة سكر طافح.
لم ينعم أحد معتقلي "حراك الريف" كثيرا بنسيم الحرية حيث وجد نفسه مرة أخرى خلف القضبان بعدما قضت ابتدائية الحسيمة في حقه مساء أمس الخميس بسنتين حبسا نافذة.
وبحسب مصادر جد مطلعة، فإن الأمر يتعلق بالمعتقل السابق، "م.م"، الذي كان من بين المستفيدين من العفو الملكي شهر غشت المنصرم، حيث تم اعتقاله مجددا بتهمة إهانة رجال القوة العمومية أثناء مزاولتهم لمهامهم وممارسة العنف في حق أحدهم والسكر العلني البين والسياقة في حالته.
للإشارة فإن المتهم كان قد اعتقلت بمدينة امزورن بعدما تشاجر مع رجال الدرك الملكي الذين أوقفوه بتهمة السياقة في حالة سكر طافح.