تقرير إخباري :
بادر عدد من الفاعلين الجمعويين والأساتذة الأكاديميين إلى تأسيس جمعية تحت اسم “الجمعية المغربية الألمانية للأكاديميين” وقد تم تاسيس الجمعية يوم السبت 25 مايو 2013 بمدينة فيزبادن الألمانية.
وهي جمعية أكاديمية ثقافية، ذات نفع عام، مهنية مستقلة غير سياسية، تضم خريجي الجامعات المعنيين بالشأن الثقافي والاجتماعي والسياسي والتربوي بألمانيا وتمارس الجمعية دور المثقف الباحث والناشر لصالح اعضائها. وتعمل على ضم كافة العناصر ذات الفعالية والعطاء المتواصل في مجال النشاط البحثي- الاكاديمي- التربوي والثقافي.
وبعد نقاش مستفيض حول مشروع القانون الأساسي للجمعية والمصادقة عليه، تم الانتقال إلى عملية انتخاب المكتب التنفيذي ؛وقد جاء على الشكل التالي :
- جمال عامر: رئيسا- حسين الشرويطي: نائبا للرئيس- محمد التوري: أمينا للمال- ميمون عامر: نائبا لأمين المال - فؤاد بودرع: كاتبا عاماوقد وضعت هذه الجمعية في صلب رأيتها وأهدافها حسب قانونها الأساسي تقديم الدعم والسند للأطفال والشباب ذوي الأصول المغربية والدفاع عن مصالحهم مسترشدة في ذلك بالابتكار التربوي والدقة والمهنية والموضوعية.
وتهتم الجمعية بقضايا التعليم الأساسية وتدافع عن المساواة في التمدرس والمساواة في الحصول على الوضائف كما تدخل التعددية اللغوية والثقافية في المنضومة التربوية وخارجها ضمن اهتمامات الجمعية الأساسية.
وبتعاون مع الجهات الفاعلة والمؤسسات التي تنشط في هذا المجال يلتئم الفاعلون على فترات منتظمة لمناقشة وتحديد المشاكل ومحاولة أيجاد حلول لها.
توجه الجمعية كافة جهودها لنشر ثقافة حضارية معاصرة تتسم بالمرونة والهدوء بعيداً عن الجمود والمطلق، وتؤمن بالتعامل السلمي والتعددية وتؤكد على العلنية والصراحة والشفافية ومصداقية الكلمة والمحبة والاحترام المتبادل.
بادر عدد من الفاعلين الجمعويين والأساتذة الأكاديميين إلى تأسيس جمعية تحت اسم “الجمعية المغربية الألمانية للأكاديميين” وقد تم تاسيس الجمعية يوم السبت 25 مايو 2013 بمدينة فيزبادن الألمانية.
وهي جمعية أكاديمية ثقافية، ذات نفع عام، مهنية مستقلة غير سياسية، تضم خريجي الجامعات المعنيين بالشأن الثقافي والاجتماعي والسياسي والتربوي بألمانيا وتمارس الجمعية دور المثقف الباحث والناشر لصالح اعضائها. وتعمل على ضم كافة العناصر ذات الفعالية والعطاء المتواصل في مجال النشاط البحثي- الاكاديمي- التربوي والثقافي.
وبعد نقاش مستفيض حول مشروع القانون الأساسي للجمعية والمصادقة عليه، تم الانتقال إلى عملية انتخاب المكتب التنفيذي ؛وقد جاء على الشكل التالي :
- جمال عامر: رئيسا- حسين الشرويطي: نائبا للرئيس- محمد التوري: أمينا للمال- ميمون عامر: نائبا لأمين المال - فؤاد بودرع: كاتبا عاماوقد وضعت هذه الجمعية في صلب رأيتها وأهدافها حسب قانونها الأساسي تقديم الدعم والسند للأطفال والشباب ذوي الأصول المغربية والدفاع عن مصالحهم مسترشدة في ذلك بالابتكار التربوي والدقة والمهنية والموضوعية.
وتهتم الجمعية بقضايا التعليم الأساسية وتدافع عن المساواة في التمدرس والمساواة في الحصول على الوضائف كما تدخل التعددية اللغوية والثقافية في المنضومة التربوية وخارجها ضمن اهتمامات الجمعية الأساسية.
وبتعاون مع الجهات الفاعلة والمؤسسات التي تنشط في هذا المجال يلتئم الفاعلون على فترات منتظمة لمناقشة وتحديد المشاكل ومحاولة أيجاد حلول لها.
توجه الجمعية كافة جهودها لنشر ثقافة حضارية معاصرة تتسم بالمرونة والهدوء بعيداً عن الجمود والمطلق، وتؤمن بالتعامل السلمي والتعددية وتؤكد على العلنية والصراحة والشفافية ومصداقية الكلمة والمحبة والاحترام المتبادل.