ناظورسيتي – سهيل العثماني
فوجئ صباح يوم السبت 27 شتنبر 2014 مجموعة من أساتذة الثانوي الاعدادي المرشحون لاجتياز امتحان الكفاءة المهنية (الدرجة الأولى) بإعدادية طارق بن زياد بالناضور بعدم ادراج أسمائهم في اللوائح رغم توصلهم بالاستدعاء للمشاركة في الامتحان. (للإشارة فتلك المجموعة قدمت ملف الترشيح خلال شهر يوليوز الا أنها كانت مضطرة الى تقديم ملف آخر جديد بعد ضياع الملف الأول).
لم يتم حل المشكل الا بعد مرور عشرون دقيقة على بدء الامتحان لعدم توفر القاعات على مقاعد حيث ظل الأساتذة طيلة هذه المدة يتنقلون من قاعة الى أخرى وهم مصابون بارتباك وتوتر شديدين لينتهي بهم المطاف بتوزيعهم عشوائيا على عدة قاعات.
شرعت المجموعة بالإجابة على أسئلة الامتحان رغم التوتر والارتباك، وبعد مرور خمسة وأربعون دقيقة، أي بعد مرور أكثر من ساعة على بداية الامتحان، فوجئ أستاذي مادة اللغة الانجليزية (السلك الاعدادي) برئيس مركز الامتحان يطالبهما بتغيير القاعة مرة أخرى لأنه تم ادراجهما خطأ مع أساتذة الثانوي التأهيلي دون علمهما.
قاما الأستاذان بتغيير القاعة ظنا منهما أنه وقع الخطأ فقط على مستوى القاعة ليكتشفا بعد ذلك أنهما كانا أمام امتحان خاص بالثانوي التأهيلي اذ لم يلاحظا ذلك بسبب التوتر وهدر وقتهما والتلاعب بأعصابهما منذ بداية الامتحان. وهو الأمر الذي جعل الأساتذة يستاءون من سوء التسيير ويحملون بذلك الجهات المعنية المسؤولية الكاملة.
فوجئ صباح يوم السبت 27 شتنبر 2014 مجموعة من أساتذة الثانوي الاعدادي المرشحون لاجتياز امتحان الكفاءة المهنية (الدرجة الأولى) بإعدادية طارق بن زياد بالناضور بعدم ادراج أسمائهم في اللوائح رغم توصلهم بالاستدعاء للمشاركة في الامتحان. (للإشارة فتلك المجموعة قدمت ملف الترشيح خلال شهر يوليوز الا أنها كانت مضطرة الى تقديم ملف آخر جديد بعد ضياع الملف الأول).
لم يتم حل المشكل الا بعد مرور عشرون دقيقة على بدء الامتحان لعدم توفر القاعات على مقاعد حيث ظل الأساتذة طيلة هذه المدة يتنقلون من قاعة الى أخرى وهم مصابون بارتباك وتوتر شديدين لينتهي بهم المطاف بتوزيعهم عشوائيا على عدة قاعات.
شرعت المجموعة بالإجابة على أسئلة الامتحان رغم التوتر والارتباك، وبعد مرور خمسة وأربعون دقيقة، أي بعد مرور أكثر من ساعة على بداية الامتحان، فوجئ أستاذي مادة اللغة الانجليزية (السلك الاعدادي) برئيس مركز الامتحان يطالبهما بتغيير القاعة مرة أخرى لأنه تم ادراجهما خطأ مع أساتذة الثانوي التأهيلي دون علمهما.
قاما الأستاذان بتغيير القاعة ظنا منهما أنه وقع الخطأ فقط على مستوى القاعة ليكتشفا بعد ذلك أنهما كانا أمام امتحان خاص بالثانوي التأهيلي اذ لم يلاحظا ذلك بسبب التوتر وهدر وقتهما والتلاعب بأعصابهما منذ بداية الامتحان. وهو الأمر الذي جعل الأساتذة يستاءون من سوء التسيير ويحملون بذلك الجهات المعنية المسؤولية الكاملة.