ناظور سيتي: مريم محو
قالت التنسيقية الوطنية للمكاتب المحلية للنقابة الوطنية للتعليم العالي، "إن أساتذة كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، يعتبرن أن الشؤون البيداغوجية ، والتي من ضمنها مدة التكوين وطريقة التكوين وكذا السهر على الجوة، شأن يخص الأساتذة الجامعيين بكليات الطب والصيدلة وطب الأسنان".
وأوردت التنسيقية في بلاغ لها توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أنه من غير المسموح لأي جهة أن تتزايد على هذا الاختصاص، داعية الوزارة والطلبة إلى احترامه.
قالت التنسيقية الوطنية للمكاتب المحلية للنقابة الوطنية للتعليم العالي، "إن أساتذة كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، يعتبرن أن الشؤون البيداغوجية ، والتي من ضمنها مدة التكوين وطريقة التكوين وكذا السهر على الجوة، شأن يخص الأساتذة الجامعيين بكليات الطب والصيدلة وطب الأسنان".
وأوردت التنسيقية في بلاغ لها توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أنه من غير المسموح لأي جهة أن تتزايد على هذا الاختصاص، داعية الوزارة والطلبة إلى احترامه.
ويرى المصدر، أن تقليص عدد سنوات الدراسة في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، لن يكون له أي تأثير على جودة التكوين، إذ أكد على أنه تم إدراج هذا القرار داخل مختلف الهياكل المنتخبة والتداول حوله.
كما شددت التنسيقية، على أن تقليص عدد سنوات الدراسة لا يشكل مبررا لطول مدة المقاطعة وضياع السنة الدراسية.
ودعت، الطلبة إلى مراجعة موقفهم ومحاولة استدراك ما تبقى لهم من مسارهم التكويني بغاية إنقاذ الطب العمومي بالمغرب.
وخلف ملف إصلاح الدراسات الطبية، جدلا واسعا، واحتقانا كبيرا، في كافة كليات الطب والصيدلة بمختلف مدن المملكة، لمدة سنة كاملة، بعد رفض الطلبة تقليص مدة تكوينهم من سبع إلى ست سنوات، ومقاطعتهم للامتحانات.
كما شددت التنسيقية، على أن تقليص عدد سنوات الدراسة لا يشكل مبررا لطول مدة المقاطعة وضياع السنة الدراسية.
ودعت، الطلبة إلى مراجعة موقفهم ومحاولة استدراك ما تبقى لهم من مسارهم التكويني بغاية إنقاذ الطب العمومي بالمغرب.
وخلف ملف إصلاح الدراسات الطبية، جدلا واسعا، واحتقانا كبيرا، في كافة كليات الطب والصيدلة بمختلف مدن المملكة، لمدة سنة كاملة، بعد رفض الطلبة تقليص مدة تكوينهم من سبع إلى ست سنوات، ومقاطعتهم للامتحانات.