إعداد وتقديم : مراد ميموني
كرسي الاعتراف هو برنامج حواري يستهدف السياسيين والشخصيات الفاعلة على مستوى إقليم الناظور والنواحي للإجابة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بالقضايا التي تخص المواطنين والرأي العام.
ويعمل البرنامج من إعداد وتقديم الكوميدي مراد ميموني، على استضافة هذه الشخصيات للحديث بكل واقعية وصراحة لخلق جسر من التواصل بينها وبين متتبعي الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي" في حلقات متسلسلة.
وفي الحلقة الخامسة من البرنامج قمنا باستضافة أسامة بلكنش نائب الكاتب الإقليمي لحزب النهضة والفضيلة وعضو الأمانة العامة لحزب النهضة والفضيلة ومن بين المؤسسين لشبيبة الحزب ومقاول.
وتحدث بلكنش عما أثير حول القفف الرمضانية التي اتُهم فيها الحزب والجمعية بكونهما يعملان لتحقيق مصالح سياسية وانتخابية حيث قال إن هذه الحملة استهدفنا من خلالها مجموعة من المناطق من بينها الحسيمة وكرسيف وتوريرت وليس الناظور فقط مما يتنافى معه أي مقصد سياسوي محض.
وأضاف بلكنش على أن العمل الجمعوي يعتبر ضرورة إنسانية ويجب على الجميع العمل به ونحن في الحزب نؤمن بذلك، والدليل على ذلك أن الجمعية التي ننتسب إليها تتواجد في العمل الخيري منذ 13 سنة.
وإلى ذلك، أكد المتحدث أن الجمعية تشتغل مع مجموعة من الجمعيات تنتمي إلى أحزاب كثيرة من بينها التقدم والاشتراكية والأصالة والمعاصرة، مشيرا إلى أن هذا لا يهمنا في الجمعية ونحن بريئون من هذا الاتهام براءة الذئب من دم يوسف.
وقال بلنكش إن الحزب يتبنى مرجعية إسلامية وليست مرجعية اشتراكية ولا علمانية ولا يستطيع أن يقول أي حزب إنه يتبنى مرجعية إسلامية شاملة لأن ذلك فوق أي حزب، ونفى في الوقت نفسه أن يكون الحزب سلفيا محضا على الرغم من وجود أعضاء سلفيين في الحزب.
أما في سؤالنا عن بعض الوجوه السياسية،ومن بينهم نورلدين البركاني قال " كبرلماني لم يأتي بشيء للمدينة ولم يفعل أي شيء،لو تبنى قضيتين أو ثلاث ودافع عنهما خيرا من 50 أو 60 قضية ولم يفعل شيء"، وعن طارق يحيى رئيس المجلس البلدي الحالي قال " كشخص فهو طارق يحيى، وبما أن إسمه مربوط بالمجلس البلدي في وقت نتحدث فيه عن التسيير فقد أوصل الناظور إلى وضع كارثي"،وعن سليمان أزواغ وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار شاب طموح معروف عليه كل الخير وحديث في غمار السياسة".
شاهد بقية حوار كرسي الاعتراف في الفيديو التالي :
كرسي الاعتراف هو برنامج حواري يستهدف السياسيين والشخصيات الفاعلة على مستوى إقليم الناظور والنواحي للإجابة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بالقضايا التي تخص المواطنين والرأي العام.
ويعمل البرنامج من إعداد وتقديم الكوميدي مراد ميموني، على استضافة هذه الشخصيات للحديث بكل واقعية وصراحة لخلق جسر من التواصل بينها وبين متتبعي الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي" في حلقات متسلسلة.
وفي الحلقة الخامسة من البرنامج قمنا باستضافة أسامة بلكنش نائب الكاتب الإقليمي لحزب النهضة والفضيلة وعضو الأمانة العامة لحزب النهضة والفضيلة ومن بين المؤسسين لشبيبة الحزب ومقاول.
وتحدث بلكنش عما أثير حول القفف الرمضانية التي اتُهم فيها الحزب والجمعية بكونهما يعملان لتحقيق مصالح سياسية وانتخابية حيث قال إن هذه الحملة استهدفنا من خلالها مجموعة من المناطق من بينها الحسيمة وكرسيف وتوريرت وليس الناظور فقط مما يتنافى معه أي مقصد سياسوي محض.
وأضاف بلكنش على أن العمل الجمعوي يعتبر ضرورة إنسانية ويجب على الجميع العمل به ونحن في الحزب نؤمن بذلك، والدليل على ذلك أن الجمعية التي ننتسب إليها تتواجد في العمل الخيري منذ 13 سنة.
وإلى ذلك، أكد المتحدث أن الجمعية تشتغل مع مجموعة من الجمعيات تنتمي إلى أحزاب كثيرة من بينها التقدم والاشتراكية والأصالة والمعاصرة، مشيرا إلى أن هذا لا يهمنا في الجمعية ونحن بريئون من هذا الاتهام براءة الذئب من دم يوسف.
وقال بلنكش إن الحزب يتبنى مرجعية إسلامية وليست مرجعية اشتراكية ولا علمانية ولا يستطيع أن يقول أي حزب إنه يتبنى مرجعية إسلامية شاملة لأن ذلك فوق أي حزب، ونفى في الوقت نفسه أن يكون الحزب سلفيا محضا على الرغم من وجود أعضاء سلفيين في الحزب.
أما في سؤالنا عن بعض الوجوه السياسية،ومن بينهم نورلدين البركاني قال " كبرلماني لم يأتي بشيء للمدينة ولم يفعل أي شيء،لو تبنى قضيتين أو ثلاث ودافع عنهما خيرا من 50 أو 60 قضية ولم يفعل شيء"، وعن طارق يحيى رئيس المجلس البلدي الحالي قال " كشخص فهو طارق يحيى، وبما أن إسمه مربوط بالمجلس البلدي في وقت نتحدث فيه عن التسيير فقد أوصل الناظور إلى وضع كارثي"،وعن سليمان أزواغ وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار شاب طموح معروف عليه كل الخير وحديث في غمار السياسة".
شاهد بقية حوار كرسي الاعتراف في الفيديو التالي :