ناظورسيتي
حلّ الأستاذ ياسين الرحموني ضيفا على جامعة صوكا بطوكيو باليابان لإلقاء محاضرة حول الهوية والثقافة الأمازيغية يوم 14 يونيو 2019 بالمدرج 531AC بكلية الآداب.
لقي الحدث نجاحا بارزا وذلك بحضور عدد كبير من الطالبات والطلبة المهتمين بتاريخ شمال افريقيا وكذلك الباحثات والباحثين في تيمات حوار الثقافات والتعدد اللغوي والثقافي.
الأستاذ ياسين الرحموني قام بإلقاء المحاضرة بالإسبانية والترجمة الفورية لليابانية كانت من طرف الأستاذ الجامعي إيشيهارا تادايوشي لتسهيل تمرير الرسالة رغم انه كان من بين الحضور طلبة يابانيين يتقنون الإسبانية لاستفادتهم من قبل من منح تعلم اللغة الإسبانية بكل من اسبانيا وامريكا اللاتينية.
حينما فسح المجال للنقاش وطرح التساؤلات عبر اليابانيون عن اهتمام وشغف كبيرين بالهوية الأمازيغية والثقافة الأمازيغية، باعتبار أنها من المقومات الأساسية لحقوق الإنسان الكونية التي لا تقبل التجزيء، فقد عبّر مجموعة من الطلبة عن استعدادهم ابتداء من السنة المقبلة في زيارة المغرب للبحث والغوص في خبايا هذه الثقافة العريقة.
تجدر الإشارة الى أن بعض الجرائد اليابانية أشارت سابقا في احدى مقالاتها لمنجد ياباني-أمازيغي )تاريفيت( الذي قام الأستاذ الجامعي إيشيهارا تادايوش بإنجازه سنة 2014 بمساعدة الأستاذ ياسين الرحموني، الذي تكلف بكتابة مقدمة المؤلَّف والسهر على مراحل انجاز هذا المولود المثالي والفريد من نوعه.
حلّ الأستاذ ياسين الرحموني ضيفا على جامعة صوكا بطوكيو باليابان لإلقاء محاضرة حول الهوية والثقافة الأمازيغية يوم 14 يونيو 2019 بالمدرج 531AC بكلية الآداب.
لقي الحدث نجاحا بارزا وذلك بحضور عدد كبير من الطالبات والطلبة المهتمين بتاريخ شمال افريقيا وكذلك الباحثات والباحثين في تيمات حوار الثقافات والتعدد اللغوي والثقافي.
الأستاذ ياسين الرحموني قام بإلقاء المحاضرة بالإسبانية والترجمة الفورية لليابانية كانت من طرف الأستاذ الجامعي إيشيهارا تادايوشي لتسهيل تمرير الرسالة رغم انه كان من بين الحضور طلبة يابانيين يتقنون الإسبانية لاستفادتهم من قبل من منح تعلم اللغة الإسبانية بكل من اسبانيا وامريكا اللاتينية.
حينما فسح المجال للنقاش وطرح التساؤلات عبر اليابانيون عن اهتمام وشغف كبيرين بالهوية الأمازيغية والثقافة الأمازيغية، باعتبار أنها من المقومات الأساسية لحقوق الإنسان الكونية التي لا تقبل التجزيء، فقد عبّر مجموعة من الطلبة عن استعدادهم ابتداء من السنة المقبلة في زيارة المغرب للبحث والغوص في خبايا هذه الثقافة العريقة.
تجدر الإشارة الى أن بعض الجرائد اليابانية أشارت سابقا في احدى مقالاتها لمنجد ياباني-أمازيغي )تاريفيت( الذي قام الأستاذ الجامعي إيشيهارا تادايوش بإنجازه سنة 2014 بمساعدة الأستاذ ياسين الرحموني، الذي تكلف بكتابة مقدمة المؤلَّف والسهر على مراحل انجاز هذا المولود المثالي والفريد من نوعه.